منبهًا من "ميلشيات إيران" في سوريا.. الملك عبد الله: أهداف "ناتو الشرق الأوسط" يجب أن تكون واضحة جدا ومحددة
19:4724 يونيو 2022 دويكات: لا يوجد لدينا معتقلين على خلفية أزمة "النجاح" وما جاء على لسان عكرمة صبري تحريض غبر مبرر
21:3324 يونيو 2022 بين مؤيد ومعارض.. رؤساء أمريكيون يعلقون على قرار المحكمة الأمريكية بالغاء حق الإجهاض
20:5524 يونيو 2022 موسكو: قرار أمريكا فرض رسوم على الأسمدة من روسيا سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية
23:2123 يونيو 2022 متجاهلة تهديد الرئيس عباس.. تنفيذية منظمة التحرير تطالب أمريكا بوضع آليات لتنفيذ وعد بايدن
19:0924 يونيو 2022 الخارجية الفلسطينية: الحماية الأمريكية لإسرائيل يشجعها على ارتكاب الجرائم وعدم حل الصراع
09:5718 يونيو 2022 تقرير الإستيطان الأسبوعي من (10/6/2022-17/6/2022) متنزه استيطاني.. بين القدس والبحر الميت يغلق ملف ما يسمى حل الدولتين
15:5224 يونيو 2022 تقارير: بايرن ميونخ لا يفكر فى ضم كريستيانو رونالدو ويرغب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في الرحيل عن صفوف
14:4824 يونيو 2022 سر تأجيل تونى كروس تجديد عقده مع ريال مدريد وساهم توني كروس في فوز ريال مدريد على ليفربول بهدف
16:2024 يونيو 2022 حسين الجسمي يطرح أغنيته الجديدة بعنوان "ليه"- فيديو وكان سبق وطرح النجم حسين الجسمي أغنية "أمي جنة"، من ألحانه
16:1424 يونيو 2022 صابر الرباعي يطرح أحدث أغنياته "سلملى" - فيديو وقدم صابر الرباعي خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته
16:0624 يونيو 2022 على الحجار يطرح كليب أحدث أغانيه "بطلة حكايتى" - فيديو جمعة، محمود البزاوى، هبة عبد الغنى، هاجر الشرنوبى
16:3924 يونيو 2022 نصائح للحصول على رموش قوية وطويلة مشرقة وجذابة، وكذلك الرموش التي تتبع معها كافة الطرق
16:3624 يونيو 2022 البلاشر فوق العين أبرز اتجاهات مكياج صيف 2022 أحمر خدود بطريقة إبداعية أكثر، من خلال وضع أحمر الخدود
16:3224 يونيو 2022 5 أبراج بتقضى الويك إيند بطريقة مختلفة الممكن أن يقضيه في النوم بالمنزل أو البحر أو زيارة الأصدقاء
19:4224 يونيو 2022 فضيحة تضرب شركات أمريكية لصناعة الملابس بهايتى منخفضة للغاية لدرجة أنه يضع النساء في مواقف تضطرهن
18:5324 يونيو 2022 تورط 3 شباب في سرقة ساعة بطل العالم للملاكمة بـ لندن وقالت كاثرين إيفانز الحادث بأنه هجوم عنيف باستخدام السلاح
18:2724 يونيو 2022 اكتشاف أكبر بكتيريا في العالم وتحتوي على الكثير من الخيوط. لقد أدركنا أنها فريدة لأنها
19:1509 فبراير 2022 بيان المجلس المركزي الفلسطيني الذي يقر وقف التنسيق الأمني وتعليق الاعتراف بإسرائيل
11:0608 يونيو 2022 فدا: يجب اتخاذ قرارات تكون بمستوى تضحيات الشعب الفلسطيني والعدوان الوحشي الذي يتعرض له
انتصر الرأي العام في مصر الشقيقة بقوة تستحق الاعجاب، عندما حاصر أحد شخصيات تستغل الدين لبث فتنة وفرقة وقسمة...كسر الخوف ضرورة فالشجاعة المجتمعية ركن من أركان هزيمة الظلامية والظلاميين...مش هيك يا أهل القطاع المنكوب!
رئيس ريال مدريد فلورنتيو كشف فضيحة مدوية بتدخل رئيس فرنسا شخصيا لمنع انتقال اللاعب مبابي من نادي باريس سان جيرمان الى الريال..شكلها قطر "لحلحت" منيح عشان هيك تدخل ماكروني..يا سلام على "الشفافية" قبل كاس العالم.
"الغزازوة" عملوا حفلة مسخرة، بعد حفلة جماعة "حكم المرشد" في غزة بسرعة بناء مرصدهم... "وشو عن خراب غير مرصدكم"...وهيك أكدتم مقولتكم بعد "غزوة القرية البدوية" في "أهل فلسطين" وفي "أهل حماس" خطان مش ملتقيان!
اللطم السياسي على تهميش القضية الفلسطينية لن يؤخرها ابدا، ما دام الانقسام على قيد الحياة ويجد الدعم المطلق من صانعيه، فموته يعني "خرابا لهيكلهم السياسي" الذي وضع حجره الأساس واقترب من الاكتمال.
سحب "الاعتراف المتبادل" سيكون صفعة مركبة التأثير والهدف..فرصة منحها فاشي صغير لا يجب ان تذهب مع رذاذ الكلام.
تصحيح الوعي والمسار الثقافي قد يكون الأكثر تعقيدا، ولكن يجب أن تبدأ عملية إعادة الاعتبار لراية الوطن ورمزها المقدس، دون حسابات "دكنجية" خاصة.
حماس تبحث عما بعد عباس وتتناسى الأهم ماذا بعد انتهاء حكمها لقطاع غزة...تلك هي المسألة التي تستحق التفكير لأنها بداية تصويب المشروع الوطني المختطف منذ 14 يونيو 2007.
حراك "الحاجة الاجتماعية" ليس جرما وطنيا ما دام سياقه مرتبط بشعاراته، وعدم استخدامه بطريقة ما لخدمة "حراك فتنة وطنية"، بدأ يطل برأسه سريعا، لخدمة مشروع شارون – ترامب نحو "نتوء كياني حمساوي في غزة ومحميات تشاركية في الضفة".
إعلام "محور الفرس" بدأ في استهداف حركة فتح بصناعة اشاعات من كل الأصناف..الطريف كيف أن وسائل دولة العدو تسارع في نشرها وتعميمها وكأنه حقيقة..تكامل وتنسيق لما يريدون أن يكون "بديلا" للتاريخ الوطني بمسخ جديد!
مشهد "الوكسة" الفلسطيني في زمن "النكسة" العربي، بات يتطلب فعلا شعبيا خارج كل "الحسابات التقليدية"، فعل يكون "السد الوطني الكبير" لمنع جرف تاريخ ثورة وشعب وهدف في التحرر والاستقلال.
معقول قدر الوزير اليهودي الأمريكاني بلينكن يضحك على الرئيس عباس، وسحب منه تهديد "الوضع صعب يستمر" وصار بيقدر يستمر..لو صارت هيك لازم نقول "شدي حيلك يا بلد..ما في عتمة للأبد"!
"الهرولة الأمريكية" محاولة إنقاذية أخيرة للمشروع البديل، الذي أصبح قريبا من نهاية صياغته، وينتظر لحظة إطلاق رصاصة الرحمة على الرسمية الفلسطينية، إذا ما استمرت في "منطقة التيه السياسي".
"فتح"، رغم كل ما بها من جروح وثغرات تملك كل مقومات الفعل والتأثير، لتربك العدو القومي ومشروعه التهويدي – التوراتي وتمنع اقامته...
أخطر ما في تهديد "فصائل البرم اللغوي"، انها تهود البلدة القديمة بشكل "مقاوم"..تهدد بكل شي لعدم دخول حملة الأعلام المسجد الأقصى وتسمح لهم بغيره.. أحلى "مؤاومة مستحدثة"، خاصة عندما باتت ترطن فارسيا بعدما رطنت تركيا!
مطلوب من الرئاسة الفلسطينية والمؤسسة الرسمية أن تعمم قرار الكنيست ليل الاثنين، حول منح جنود جيش الاحتلال، ومنهم مرتكبي جرائم حرب، دراسات تعليمية مجانية، فيما يمنعون "أموال الحق الفلسطيني" بسبب رواتب أسرى الحرية وشهدائها...تحركوا!
قبل فوات الآوان، على القوى التي تدعي أنها "جدار مقاومة" لفلسطين أن تضع قدميها حيث القضية الفلسطينية ومن أجلها، وليس في محور يغطي الانفصالية لغايات ذاتية ليست مجهولة
المسألة الأنفع والأسرع، إعادة نشر "الفتنة الوطنية" تحت يافطات مختلفة، كونها الأقدر على حرف جوهر النقاش الوطني الفلسطيني، بل والأكثر تأثيرا وبشكل "فرط صوتي"
كل ما نشر حول "المناظرة الطلابية" في جامعة بيرزيت ليس سوى "الحقيقة الكامنة" في "القواعد الحزبوية" لا تمثل مفاجئة ابدا، فهي انعكاس حقيقي لما تتلقى تربية وثقافة بأن "عدوك الأول هو خصمك الأول" في المناصب...وكل بيانات علنية ليس سوى تصفيت حكي!
نصيحة الى الأصدقاء في حركة الجهاد بقطاع غزة، ان تسحب بيانها الخاص بقضية عائلة الرزاينة..كل ما به يمثل إساءة وطنية وتحريضا على "الثأر القبلي" بنقاب حزبوي..يثير غريزة الانتقام بأثر رجعي...وتلك فتنة وجب مواجهتها!