حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
نبيل عمرو استعان به عباس عشية المركزي، قال مطلوب اعادة "الصدق" للمنظمة..طلعها كذابة..وأن ترامب نفذ ما قال للمساندين يعني مش قصة..وامريكا مش ترامب يعني سنبقى على اتصال معها..من أول غزواته كشف حكياته..نيالك يا شعبنا!