أضواء على الصحافة الإسرائيلية 9 كانون الثاني 2019

تابعنا على:   11:05 2019-01-09

أمد / رئيس الشاباك يحذر: دولة أجنبية تنوي التدخل في الانتخابات
تكتب "هآرتس" أن رئيس جهاز الشاباك، نداف أرجمان، حذر، أمس الأول الاثنين، من أن دولة أجنبية تعتزم التدخل في انتخابات الكنيست، مضيفًا أنه في هذه المرحلة لا يمكنه تحديد المصلحة السياسية لتلك الدولة، لكنه قال "إنها ستتدخل - وأعرف ما الذي أقوله". وقالوا في الشاباك، ردا على ذلك، إنه يريد التوضيح بأن إسرائيل لديها الأدوات اللازمة لتحديد وإحباط محاولات التأثير الأجنبي. وأضافوا أن "الجهاز الأمني الإسرائيلي يملك القدرة على السماح بإجراء انتخابات ديمقراطية وحرة في إسرائيل".
ونشرت شركة "تشيك بوينت"، مؤخرا، تقريرا يظهر أن الحملة الانتخابية الحالية معرضة لتهديدات السيبر، أكثر من أي وقت سابق. وأشارت إلى عدة تهديدات بارزة، بما في ذلك إمكانية سرقة معلومات الناخبين، اقتحام منظومات الحاسوب في الأحزاب، إغلاق مواقع إلكترونية ونشر معلومات مضللة على الشبكات الاجتماعية.
وقالت غال فينيغشتاين، عضو طاقم التحقيق في الشركة، "إن التصويت في إسرائيل غير محوسب، وبالتالي فإن البنية التحتية للدولة التي يمكن مهاجمتها في مرحلة ما قبل الانتخابات – هي قوائم الناخبين وتوزيعها على صناديق الاقتراع، آلية نشر القوائم للجمهور، واستعداد الجهاز الانتخابي قبل يوم التصويت". وأضافت أن "المعلومات المتوفرة في قواعد البيانات هذه مهمة - على سبيل المثال، تفاصيل الناخبين مثل تاريخ الميلاد، مكان الإقامة، مكان التصويت، وما إلى ذلك. وبمجرد الحصول على معلومات حول عدد كبير من الناخبين، يمكن الاتصال بهم، ومحاولة التأثير عليهم".
قوات الأمن تعتقل منفذ الهجوم في جفعات أساف
تكتب "هآرتس" أن قوات الأمن اعتقلت الليلة الماضية، عاصم البرغوثي، الذي "نفذ عملية إطلاق النار على محطة نقل الركاب في جفعات أساف، وقتل جنديين." ووفقاً لجهاز الأمن العام (الشاباك)، فقد تم اعتقال البرغوثي في منزل أحد المتعاونين في قرية أبو شخيدم المجاورة لقريته، وكان يعد في الأيام الأخيرة لتنفيذ عمليات أخرى.
وأفادت الجهات الأمنية أنه تم اعتقال البرغوثي دون إطلاق نيران خلال عملية تفتيش القرية، وتم تسليمه للشاباك. وقد تم العثور في المكان على بندقية كلاشينكوف وذخيرة ووسائل للرؤية الليلية. وبحسب الشاباك شارك البرغوثي أيضًا في إطلاق النار على محطة نقل الركاب قرب عوفرا مع شقيقه صلاح البرغوثي، الذي قُتل أثناء محاولة اعتقاله.
وقال نادي الأسير الفلسطيني إنه تم نقل البرغوثي للتحقيق في سجن المسكوبية في القدس وأنه مُنع من مقابلة محامي. كما قال النادي إن المحكمة العسكرية مددت احتجاز والده لمدة ثلاثة أيام وأنه من المتوقع أن يتلقى أمر اعتقال إداري.
وتضيف الصحيفة أن البرغوثي، من قرية كوبار، شمال رام الله، هو من عائلة تتماثل مع حماس. وقد سُجن في إسرائيل لمدة 11 عاماً بسبب مخالفات أمنية، بما في ذلك التخطيط لاختطاف جنود. ويعرف والده عمر البرغوثي (66 عاما) بأنه شخصية بارزة في حركة حماس في الضفة الغربية واحتجز في السجون الإسرائيلية مدة 28 عاما على التوالي.
وهنأ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوات الأمن على اعتقال البرغوثي، قائلاً إن "يد إسرائيل الطويلة ستصل إلى كل من يعتدي على مواطنينا وستقدمهم دولة إسرائيل إلى العدالة".
وقالت حماس إن الاعتقال "لن يضر بالمقاومة ولن يؤدي إلى القضاء عليها". وبحسب المنظمة فإن "روح المقاومة متجذرة في شعبنا، يحمل رايتها جيل بعد جيل، وأن محاولاته جميعها باءت بالفشل، فما دام الاحتلال على أرضنا فمسيرة مقاومتنا مستمرة بعزيمة أقوى، وبعمليات تبدد غطرسته، كما فاجأته وآلمته مؤخرًا عملية "جفعات أساف". إن احتفاء الكيان الصهيوني الكبير باعتقال المقاوم عاصم البرغوثي، ليعبّر عن حاجته لانتصارات وهمية يسوقها على شعبه، مخفيًا فشله في توفير الأمن لجنوده ومستوطنيه ومشاريعه في الضفة الغربية."
الليكود يصادق على اقتراح نتنياهو للانتخابات التمهيدية، وتسعة من نوابه سيبقون خارج الكنيست
تكتب "هآرتس" أن لجنة الدستور في حزب الليكود، صادقت أمس الثلاثاء، على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإعادة ترتيب المقاعد في قائمة الكنيست. وفقاً لنظام التعيين الجديد، يمكن لأعضاء الكنيست الحاليين التنافس على 21 مقعدًا فقط من ألـ 30 مقعدًا الأوائل، ما يعني أن أعادة انتخاب تسعة منهم على الأقل، ليس مضمونا في الكنيست القادمة. بالإضافة إلى ذلك، إذا قام يواف غلانط، ونير بركات وجدعون ساعر – بالمنافسة ضمن القائمة القطرية، وليس ضمن قوائم المحافظات، فسيتزايد عدد أعضاء الكنيست الذين سيبقون في الخارج. وسيجري التصويت على هذا الاقتراح في مركز الحزب، يوم الأحد القادم.
ووفقاً للاقتراح، يمكن لنتنياهو، كرئيس للحزب تأمين مقعد لمرشح واحد فقط في المركز الحادي والعشرين في القائمة. ومع ذلك، تم الاتفاق على أن نتنياهو يستطيع طلب المصادقة على ضمان مقاعد إضافية إذا رغب في ذلك.
وفي إطار التغيير، ستُمنح المناطق الرئيسية الثلاث - الشمال ودان والسهل الساحلي- أماكن مضمونة، بينما تم دفع بقية المناطق إلى هامش العُشرين الثالث والرابع. بالإضافة إلى ذلك، سيتم للمرة الأولى ضمان مكان في القائمة لمرشح حريدي، ولكن ذلك سيكون في المكان ألـ 43، وهو مكان غير واقعي.
أما المرشح غير اليهودي فسيكون في المكان الثلاثين، لكن من كان عضوا في الكنيست الحالية لن يتمكن من المنافسة عليه. وهذا يعني أن وزير الاتصالات أيوب القرا سيضطر إلى المنافسة مع زملائه في القائمة القطرية، بعد أن حصل في الانتخابات السابقة على 7000 صوت أقل مما هو مطلوب للقائمة القطرية - ودخلها بفضل المكان المضمون. ويعتقدون في الليكود أنه سيكون من الصعب على القرا دخول الكنيست القادمة في هذه الحالة.
استطلاع القناة العاشرة: 41% يؤيدون انتخاب نتنياهو لرئاسة الحكومة، مقابل 38% يؤيدون غانتس
تكتب صحيفة "هآرتس" أن 41٪ من الجمهور يفضلون بنيامين نتنياهو رئيسًا للوزراء، مقابل 38٪ يؤيدون انتخاب بيني غانتس، بحسب استطلاع أجرته القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي، وتم نشره مساء أمس الثلاثاء. وقال 21٪ إنهم لا يعرفون كيفية اتخاذ القرار. وعندما سئل المشاركون في الاستطلاع عن انتخاب نتنياهو مقابل يئير لبيد، فضل 45٪ تأييد نتنياهو مقابل 29٪ أيدوا انتخاب لبيد، بينما قال 26٪ إنهم لا يملكون جوابا.
وأجري الاستطلاع بمشاركة 694 مواطنا، 604 يهود و90 من غير اليهود. وقام بإجراء الاستطلاع شركة "بانل برويكت همدغام" و "STATNET". وتبلغ نسبة الخطأ المتوقعة 3.7 ٪.
كما سئل المشاركون عما إذا كانوا يصدقون مزاعم نتنياهو بأن التحقيقات ضده قد تمت بطريقة مغرضة. وقال 49٪ إنهم لا يصدقون نتنياهو، مقابل 33٪ يعتقدون أنه محق، و18٪ قالوا إنهم لا يعرفون. وسئل المشاركون عن مدى أهمية البيان الذي أدلى به نتنياهو أمس الأول، فقال 57٪ إنه لم يكن دراماتيكيا كما زعم نتنياهو، مقابل 16٪ قالوا إنه كان كذلك، و22٪ قالوا إنهم لم يشاهدوا خطاب نتنياهو.
الطيبي ينسحب من القائمة المشتركة
تكتب "هآرتس" أن عضو الكنيست أحمد الطيبي، رئيس القائمة العربية للتغيير، أبلغ رئيس لجنة الكنيست، أمس الثلاثاء، قراره الانشقاق عن القائمة المشتركة. ويأتي قرار الطيبي بعد شهور من محاولة تطبيق نظام انتخابات تمهيدية مفتوح في القائمة المشتركة أو بدلا من ذلك، إجراء انتخابات تمهيدية تعتمد على استطلاعات الرأي، بهدف زيادة قوة قائمته في المشتركة.
وقالت جهات مسؤولة في القائمة العربية للتغيير لصحيفة "هآرتس" إن الأحزاب الأخرى رفضت مطلب الحزب بإشراك الجمهور العام في تحديد تشكيلة القائمة، "ولم تترك المطالب التي قدمتها الأحزاب الثلاثة أمامنا أي خيار آخر. القائمة العربية للتغيير ستعرض أقوى منتخب وستضم قوى جديدة. الاستطلاع واخذ رأي الجمهور في الاعتبار هو الحل فقط".
وقال النائب أيمن عودة، رئيس القائمة المشتركة، ردا على طلب الطيبي: "إن أكثر من يريد رؤية القائمة المشتركة تتفكك هو نتنياهو. من يريد فرق تسد بين العرب أنفسهم هو اليمين المتطرف. أنا فخور بكوني جزءًا من حزب يعرف كيف يضع الأيدلوجية قبل المصالح الشخصية."
وقال نشطاء آخرون إنهم يعتقدون بأن طلب الطيبي الانشقاق، "يشكل محاولة للضغط من أجل الحصول على كرسي إضافي لحزبه في إطار القائمة المشتركة"، وقال مصدر في المشتركة: "لم نتلق حتى الآن تفسيرات من الطيبي لخطوته هذه، ولم نسمع عن إطار بديل جدي يخطط له. الطيبي أظهر عضلاته في الأسابيع الأخيرة في محاولة زيادة تمثيل حركته في القائمة من مقعد ونصف المقعد إلى مقعدين. (وفق التقسيمة السابقة اضطر أحد أعضاء الحركة لتقاسم المقعد مع ممثل من الأحزاب الأخرى في القائمة). ليس هناك الكثير من المنطق في خوضه للانتخابات لوحده. هذه مخاطرة كبيرة بالنسبة له. لذلك يمكن الافتراض أنه سينضم إلينا مجددا".
وقال الأمين العام للتجمع، الدكتور مطانس شحادة، لصحيفة "هآرتس" إن هذه الخطوة تهدف إلى "تقويض المشتركة، وسيعاقب الجمهور العربي أولئك الذين أحبطوا هذه التجربة السياسية". وعلى حد قول الأمين العام للجبهة، منصور دهامشة فإن الاتصالات بين مركبات المشتركة ستتواصل. وقال "يجب أن نتذكر أن الطيبي لا يمكنه تشكيل كتلة مستقلة لأنه لا يملك ثلث أعضاء الكتلة".
واعتبرت "يسرائيل هيوم" في تغطيتها للنبأ أن انسحاب الطيبي من المشتركة أحدث هزة أرضية في القائمة، وتكتب أن الطيبي كتب لرئيس لجنة الكنيست، ميكي زوهر، أنه بسبب الجدول الزمني الضيق حتى موعد الانتخابات، فإنه يطلب المسارعة في المصادقة على انشقاقه عن المشتركة. وعليه، ستجتمع لجنة الكنيست، اليوم، لمناقشة الطلب.
وحسب الصحيفة فإنه وفقاً للاستطلاعات، يعتبر عضو الكنيست الطيبي أكثر أعضاء الكنيست العرب شعبية في الوسط العربي وحتى في الأوساط الأخرى، ووفقاً لهذه المعطيات، فإن القائمة التي يرأسها ستجتاز نسبة الحسم بسهولة إذا قرر خوض الانتخابات في قائمة مستقلة. وأكدت مصادر مقربة من الطيبي أنه في ضوء كل بيانات الاستطلاعات، كان يجب تحديد تركيبة القائمة المشتركة وفقا لإرادة المصوتين للقائمة العربية المشتركة، ولكن بعد رفض هذا الطلب من قبل الأطراف الثلاثة التي تشكل القائمة العربية المشتركة، لم يكن أمام الطيبي خيار سوى الاستقالة.
ومع ذلك، قال مسؤولون كبار في الوسط العربي لصحيفة "يسرائيل هيوم" إنهم سيعملون في الأيام القادمة لمحاولة جسر الفجوات بين الطيبي وممثلي الأحزاب التي تشكل القائمة. وصرح مصدر في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية أن "الطيبي محق في أنه ينبغي تحديث تركيبة القائمة المشتركة ورئيسها، ويجب تمكين الناخبين للقائمة من تحديد تركيبتها، لكن عملية تقسيم الأصوات العربية ستضر بنا جميعا".
وقال مسؤول عربي كبير آخر: "لقد خدم عودة كرئيس للقائمة المشتركة لأربع سنوات، وللأسف، لم تزد قوة الأحزاب العربية خلال هذه الفترة، بل ربما سنفقد مقاعد حسب الاستطلاعات". عضو الكنيست عودة يدعو إلى وضع الأنا والمصالح الشخصية جانبا، فليتفضل ويفعل ذلك لصالح الجمهور العربي".
قطع 15 شجرة زيتون في كرم فلسطيني في جنوب الضفة، وكتابة شعار "انتقام" بالعبرية إلى جانبها
تكتب صحيفة "هآرتس" أن "مجهولين" قاموا، في ليلة الثلاثاء، بقطع 15 شجرة زيتون في كرم فلسطيني بالقرب من قرية التواني في جنوب الضفة الغربية. وتم كتابة شعارات "الانتقام" و "الموت للعرب" باللغة العبرية على صخور في المنطقة. وفتحت شرطة لواء شاي تحقيقاً في الحادث.
ريفلين ونتنياهو يرفضان تهجم اليمين على الشاباك
تكتب "يسرائيل هيوم" أنه بعد أن خرجت "الصهيونية الدينية" ضد جهاز الأمن العام (الشاباك) بسبب أساليب الاستجواب التي استخدمها ضد الشبان اليهود (المشبوهين بقتل الفلسطينية عائشة الرابي)، أعلنت قيادة الدولة دعمها لجهاز الاستخبارات. وقال رئيس الدولة رؤوفين ريفلين، إن "أذرع القانون والأمن في الدولة هي بالنسبة لنا سياجًا وسدًا. في هذه الأيام يقف الشاباك على خط النار، لا توجد ديمقراطية بدون انتقاد، لكن يجب علينا أن نحترس من الهجمات غير المسؤولة على الأشخاص الذين يحمون أمن إسرائيل من التهديدات".
وأضاف ريفلين، أن "جهاز الأمن العام مسؤول عن حماية أمن مواطني الدولة. أنا أعرف رجال الجهاز وأعرف أن سلامة إسرائيل ومواطنيها هو الشيء الوحيد الذي يضعونه نصب أعينهم. هكذا يعمل بمهنية وبشكل مثير نداف أرجمان وأسلافه. أنا ادعم كل الذين يخدمون الدولة في كل الأذرع الأمنية وفي الشاباك بشكل خاص".
كما أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بيانا يدعم الشاباك. وقال نتنياهو "قبل بضع ساعات قبضنا على القاتل البغيض من جفعات أساف وعوفرا. أنا أثني على هذه العملية التي قامت بها وحدة مكافحة الإرهاب والجيش، وفي مقدمتهم الشاباك، الذي هو أفضل منظمة لمكافحة الإرهاب في العالم."
"جبهة غزة الأكثر انفجارًا"
تكتب "يسرائيل هيوم" أن رئيس الأركان المنتهية ولايته، غادي ايزنكوت، زار، أمس، مدينة سديروت وودع رؤساء السلطات المحلية في غلاف غزة. وخلال اللقاء وجه انتقادا غير مباشر إلى وزير الأمن السابق افيغدور ليبرمان.
وقال ايزنكوت "إن حماس ترى نصرا عظيما في التحركات السياسية التي تحدث في إسرائيل نتيجة للإرهاب"، موضحًا أن الجبهة الجنوبية ليست الوحيدة، لكنها الجبهة الأكثر انفجارًا.
وقال: "لا يمكن وقف الإرهاب من قطاع غزة برفع اليد، آمل التوصل إلى هدنة طويلة حتى نهاية عام 2019، حيث سنستكمل حتى ذلك، العمل في مشروع العائق الحدودي. حاليا لا أعتقد أنه يمكن عمل أي شيء آخر في غزة. أحبطنا حوالي 15 إلى 20 ألف محاولة تهريب للصواريخ ".
غرينبلات: "على السلطة الفلسطينية الاعتراف بالواقع"
تكتب "يسرائيل هيوم" أن المبعوث الأمريكي الخاص جيسون غرينبلات، هاجم، أمس، السلطة الفلسطينية وادعى أنها ترفض الاعتراف بالواقع.
وكتب غرينبلات على حسابه في تويتر، إن التصريحات الفلسطينية حول زيارة المستشار القومي الأمريكي، جون بولتون، لإسرائيل، والتي قام خلالها بجولة في البلدة القديمة في القدس، بما في ذلك أنفاق الحائط الغربي والمنطقة المحيطة بها، تشير إلى أن الفلسطينيين ليسوا جادين في عملية السلام. وأضاف: "لا يمكن شطب الحقيقة والتاريخ. حان الوقت لإظهار الجدية".

 

اخر الأخبار