وغانتس الأنسب من نتنياهو.. استطلاع: تقدم المعارضة والليكود يفقد نصف قوته الانتخابية والمعسكر القوى الأولى
18:0826 مارس 2024 الأمن الفيدرالي الروسي: البيانات الأولية تؤكد الأثر الأوكراني في هجوم "كروكوس" الإرهابي
21:3028 مارس 2024 المحكمة الدولية تأمر إسرائيل ببذل المزيد من الجهد لمنع المجاعة في غزة.. والخارجية ترحب
15:4720 مارس 2024 الفدائي يبحث عن تحقيق فوزه الأول في التصفيات الآسيوية يحتل منتخبنا المركز التالت في المجموعة برصيد نقطة من تعادل أمام لبنان
23:4019 مارس 2024 اتحاد كرة القدم يقدم طلبا رسميا للفيفا لوقف انتهاكات الاحتلال بحق الرياضة الفلسطينية الرياضة الفلسطينية
12:3116 مارس 2024 مصر: حريق يلتهم "ستوديو الأهرام" أعرق ستوديهات التصوير السينمائي - فيديو الحريق لم يسفر عن سقوط ضحايا
01:1303 مارس 2024 فيلم ليبي قصير لدعم مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل - فيديو تدعم حربه الدموية على قطاع غزة
15:4607 اكتوبر 2023 4 أبراج بتحب تجامل وتسمع المدح بكل وضوح، ويحبون أن يحظى الآخرون بالثناء عن طريق الثناء
15:4107 اكتوبر 2023 وصفات طبيعية للتخلص من قشرة الحاجبين ملعقتين كبيرتين من عصير الليمون، وإذا كانت البشرة حساسة
14:1722 مارس 2024 هايك هيوباتش أول نائبة صماء بالبرلمان الألمانى - تفاصيل عضو زميل في الحزب الاشتراكي الديمقراطي من يسار الوسط
14:3811 مارس 2024 أميرة ويلز تعتذر بعد "الصورة المثيرة للجدل" تشكل هذه اللقطة العائلية أول صورة رسمية لكيت تنشرها العائلة الملكية منذ دخول الأميرة المستشفى في 16 يناير
22:5317 فبراير 2024 حالة "تكاثر لاجنسي" تثير الاهتمام في الأوساط العلمية أما طعامها المفضل فهو السلطعون، لكن نظامها الغذائي المعتاد
19:4401 فبراير 2024 أمر تنفيذي بشأن فرض عقوبات على الأشخاص الذين يقوضون السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية - نص كامل
09:4520 مارس 2024 دراسة حالة حول الهويَّة الفلسطينيَّة لدى فلسطينيي سورية من وجهة نظر الشّباب الفلسطيني داخل سورية
حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
أقوال بن غفير تجاه بايدن علها تعيد تنشيط الذاكرة العربية للقول التاريخي المشهور "إذا أقبلت باض الحمام على الوتد وإذا أدبرت بال الحمار على الأسد"..فهل يدرك البعض الرسمي العربي زمن الاقبال والإدبار..السؤال سيبقى مفتوحا.
حماس لم تدرك مخاطر بيانها "مطلوب الدفع السياسي مسبقا"، ما يشير إلى غياب أي رؤية بالعملية التفاوضية، أو وجود رؤية استراتيجية واضحة أو متكاملة، فكانت "السقطة السياسية مرتين"...وذلك "أبو الدروس".
"الميعاد السياسي" لتصويب ما لم يكن من فعل رادع لمجرمي الحرب في دولة الفاشية لم يفت، ويمكنه أن يكون فعلا "عربيا جامعا"..لو هناك قرار ورغبة..وليت هذه ألـ "لو" تطرد كل الشياطين الساكنة في داخلهم.
انتقال "السداسي العربي" خطوة إلى الأمام نحو الحل السياسي العام لقضية الصراع ووقف الحرب وما يليها لا بد منها، خاصة في ظل تطورات المشهد العالمي الذي ينتقل سريعا رافضا للعدوانية الإسرائيلية
والسؤال، هل تواصل حركة حماس المضي بمسارها "التفاوضي" منفردة، والذي لن ينتخ خيرا وطنيا، رغم "الحاجة الإنسانية"، أم تعيد التفكير جذريا وتعلن تخليها عن مسار أثبتت فيه فشلا كبيرا لصالح "بديل أقل جرما وأكثر فائدة سياسية"
تصريحات شومر ضد نتنياهو وخطره تمثل “شهادة سياسية ذهبية”، رغم أن معركة “تحالف فتح” مع “تحالف حماس” حول ملمح اليوم التالي أضعف بعضا من قيمة استخدامها، لكنها تبقى سلاحا مضافا في معركة الفلسطيني
ما حدث يوم 15 مارس 2024، كشف أن معركة اليوم التالي لـ "حرب الإبادة الوطنية" بدأت مع رصاصة التكليف الوزاري عبر معركة "الردح الوطني"، سباقا لما يمكن أن يكون فوق جثث البشر والحجر.
استبدال "المسار السياسي" لحل الصراع بالحديث عن "المسار الإنساني" في قطاع غزة، هو "موت إنساني" للمشروع الوطني، ما لم يتم الذهاب الى أن تكون دولة فلسطين هي صاحبة الولاية العامة قبل الذهاب بعيدا
كي لا تذهب حركة "التفاعل الإنساني العالمي" ضد دولة العدو سريعا، ولا تبدو كحالة انفعالية تزول بزوال المشهد، وجب التفكير الفلسطيني العام بما يجب أن يكون لمواجهة مرحلة "إبادة سياسية" لمشروع وطني بدأت ملامحها تطل عبر قطاع غزة
ليش الإصرار من الدول على رمي صناديق "مساعدات" من الجو..وكلهم صاروا شايفين مشهد الناس اللي لازم يكون عار على البشرية ..بيكفي جد بيكفي ما تستغلوا جوع الناس لاهانتهم الإنسانية.
فلسطين تصوم حزنا..تفطر حسرة..تنتظر فرجا طال انتظاره..لكن شعبها لن ينكسر يوما لغير سجود المقدس الوطني نحو طريق الحق الاستقلالي ..فرمضان الفلسطيني كريم.. رغم بخل الأشقاء
يمكن أن تصبح مقولة "اجتياح رفح خط أحمر" حقيقة واقعية، لوهناك "خط أحمر" للرسمية العربية والفلسطينية، ضد مصالح الأطراف التي هي شريكة في حرب الإبادة الجماعية ضد قطاع غزة..وليس بـ"عاطفة الذكاء الصناعي الإنسانية"
تحديد عناصر التحكم الفلسطيني العربي المشترك في الميناء البحري، ضرورة لا بد منها، كي لا تستخدم “المسألة الإنسانية” كممر الى “خلق واقع” غير وطني..فالنوايا الطيبة لن تحمي أصحابها من جهنم سياسي لو أصابهم سهوا.
لعامود خيمة الحياة البشرية في يوم ديمومتها..المرأة حيثما كانت..وللفلسطينية حيث هي فوق الأرض..تحية رغم مرارة تلف الوطن والإنسان.. لكنها لن تكسر روح التحدي لمواصلة طريق كسر ظهر العدو والعدوان والظلام.
فعل "ندعو" دولة الكيان يتنامى بسرعة فائقة، ليصبح الأكثر انتشارا في قاموس الحركة الغوغلية، وكأنه ابتكار لسلاح نووي جديد يمكنه أن يكون الردع الحاسم، لوقف الحرب الإبادة في فلسطين، ومركزها قطاع غزة..فتلك هي المهزلة
استمرار طريقة التفاوض وفق القواعد المعلنة وبذات الآليات، وانفراد حماس بالتمثيل بمعزل عن "الإطار الوطني العام"، هو وصفة لملامح هزيمة سياسية فريدة، لازال بالإمكان الحد من خسائرها لو أعيد التفكير بها بعيدا عن "وهم المكاسب الإعلامية".
تطورات متسارعة متشابكة بين واشنطن وتل أبيب، لا يقابلها حراك فلسطيني سوى فعل الانتظار، مع صيحات "الدعاء" بالسلامة لبقايا كيانية كان لها أن تكون دولة فلسطينية، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من "بقايا قطاع غزة".
سيناريو الخلاص الأمريكي من نتنياهو بعد تفاهم "واي ريفر" 1998 يطل برأسه بثوب جديد من خلال الشخصية الأكثر "شعبية" في استطلاعات الراي غانتس…مع عدم الحسم انتخابا أو "تامرا داخليا" في الليكود ومع حزب ديني حليف يكون "كعب أخيل"..ذلك ما يجب انتظاره.
على لقاء موسكو لو حقا دافعه حرصا وليس مجاملة لدولة صديقة، وضع رؤية سياسية شاملة، دون "عنترية لغوية" أو "ثرثرة حربجية"، بل تصورات واقعية دون انكسار وطني، وتجاهلها سينتهي الى تكريس نكبة سياسية مضافة..