كيف سأربي ابنى في هذا الوقت العصيب
في هذا الوقت الصعب الذي نعيشه يتسأل الكثير من الأباء والأمهات عن افضل وسيلة للتعامل مع أبنائهم خصوصا أن هذا الجيل تربى وترعرع في ظل الانتشار الكبير لمواقع التواصل الاجتماعي بسلبياتها وايجاباتها . بالتأكيد لا توجد اجابه واضحه يمكن اتباعها للحصول على تربية افضل للاولاد تحديدا في ظل اختلافاتهم السيكولوجية والنفسية ، فلكل طفل خصائصه وصفاته التى كثير
في ذكرى استشهاد قاهر الموساد الأحمر نحتاج إلى توعيه ثورية وفكرية للأجيال
ونحن نعيش حاله من التيه في ظل الوضع الصعب الذي تتعرض له القضية الفلسطينية وهى تواجه صدمة التهافت العربي للتطبيع مع دولة الاحتلال الصهيوني، بالإضافة إلى متغيرات كثيرة منها الإعلان عن تطبيق صفقة القرن من قبل الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب واستمرار عمليات التهويد والاستيطان في القدس المحتلة والأراضي الفلسطينيه وحصار غزة الذي شارف على العام الرابع
غزة والعذاب الصامت، تطبيق لدراسة ماير
لا يخفي على أحد منا أن حتمية الوضع الكارثي في قطاع غزة الذي يعانى بسبب الكثير خصوصاً في ظل تفشي فايروس كورونا ، حيث وصل العدد الاجمالي التراكمي للإصابات حوالى 42377 اصابة ، بإجمالي حالات نشطة تقدر ب 9938 حالة ويأتي ذلك في ظل استمرار اغلاق المعابر، واستمرار انقطاع الكهرباء، وارتفاع البطالة، والنقص الحاد في الادوية والارتفاع المخيف للأمراض المزمنة وا
في يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
يأتي اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا الفلسطيني هذا العام في ظل متغيرات عربية وإقليمية صعبه للغاية خصوصاً وأن قضيتنا الوطنية تتعرض لخطر شديد يتجلى بإستمرار الحصار و العدوان وتوسيع الإستيطان ورفض حكومة الإحتلال تلبية إستحقاقات عملية السلام وفقاً لقرارات الشرعية الدولية . لقد جاء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في ظل تفشي ظاهرة التطبيع العربي
نحتاج إلى خطوات عملية جادة لمساندة الطلبة والمطالبة بتخفيض الرسوم الجامعية في ظل جائحه كورونا
مع إستمرار تفشى فايروس كورونا على مستوى العالم وفي ظل ما سببه هذا الفايروس من تعطيل للحياة بكافة مناحيها ، وهذا بدوره دفع الكثير من المؤسسات والشركات والمراكز الخاصة للتكاثف والتعاضد وتقديم المساعدات الممكنة في الدول العظمي للمساهمة في الحد من الكساد الاقتصادي الذي اجتاح بلدانهم كنوع من شعورهم بالمسئولية . إلا أننا كمجتمع فلسطيني حتي اللحظة نعاني
نوفمبر الشهداء .. في ذكري إستشهاد ياسر عرفات ما زال تراجعناً قائماً
ستة عشر عاماً من الغياب لم تغادر مخيلتنا صورته وهو مرتدياً بزته العسكرية المتواضعة وكوفيته التي أصبحت رمزاً فلسطينيا فحول هوية شعبه الى رجل عظيم، هو أصل الحكاية وبطلها الذي إستطاع حمل غصن الزيتون و البندقية وإتقان إستخدامهما معاً لصالح القضية الفلسطينية . بملامح ودبلوماسية فطرية وبساطه منقطعة النظير منذ لامست روحه أجواء الحياة دخل هذا القائد ا
نحن بحاجه إلى ثورة وعي مجتمعي
ناقوس الخطر. كنت على وشك النوم ولكننى كعادتى أردت أن أتصفح الأخبار قبل ذلك ، وما أن دخلت الفيس بوك حتى صعقت بصورة تلك الطفلة الجميلة البريئه ملقاة امام مسجد الرباط وقد تدوال العديد صورتها الجميلة ، بالتأكيد هذه الطفلة كغيرها ضحية وحوش بشرية قادتهم نزوتهم الجنسية لفعل فاحشة دون أدني مسئؤلية أو دين أو أخلاق فحالوا إخفاء آثار جريمتهم بشكل منحرف وأك
في ظل عقد اللقاء الوطني في تركيا ، أسئلة مشروعه لقيادات الشعب الفلسطيني
ونحن على أعتاب الانتخابات النسبية التى تتبع المحاصصة بين الأحزاب كما أشيع إعلاميا خلال الأيام السابقة و التى لا أري أن هناك أفق ملائم لحدوثها لسبب أننا سبق وسمعنا مرارا وتكرارا اعلان إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية من قبل الرئيس محمود عباس ولم نرى تطبيق لها على أرض الواقع فأصبحنا وكأننا نعيش المثل القائل" أسمع كأكأة ولا أري بيضا" .
تقييم مستوى الإلتزام بحالة الطوارئ والإجراءات الوقائية الخاصة بجائحة كورونا
في قطاع غزة البالغ مساحته حوالي 365 كيلو متر مربع والذي يعتبر الأكثر كثافة سكانية على مستوى العالم حيث عدد سكانه تجاوز الاثنين مليون ومائه وخمسون ألف ، وبعد فرض حظر التجوال منذ اكثر من شهر بسبب تفشي انتشار فايروس كورونا فقد كان لابد من تقييم الواقع المعاش للاستفادة منه خصوصاً بعد اجراءات تخفيف الحظر التي أتُخذت مؤخراً ، فحسب ما ورد في إحصائيات وزار
نحن بحاجه إلى إنهاء الانقسام الفلسطيني لمواجهة التطبيع العربي مع الصهاينة..
في ظل التمدد الصهيونى لدول الخليج العربي بدهاء من أجل تحقيق حلم الدولة التى تمتد من المحيط الى الخليج بأساليب مختلفة ومصطلحات خبيثة كالتطبيع نحن بأمس الحاجة إلى تكتيك سياسي جديد للتعامل مع دول المرحلة حتى لا نخسرها خصوصا بعد فشلنا في منع هذه الدول والدول اللاحقة لهم من التطبيع مع الصهاينة ، وحتى لا نترك الكرة في ملعب نتنياهو للسيطرة على مقدرات ومال
إستقبال العام الدراسي ظل استمرار جائحة كورونا
إتسمت ظروف الحياة أثناء جائحة كورونا بالصعوبة للوالدين والطلاب على حدٍ سواء خصوصاً أن أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الدراسي الجديد، رغم إختلاف الظروف الحالية التي سنستقبل فيها هذا العام في ظل وجود جائحة كورونا والتي كانت سبباً في توقف العملية التعليمية الإلزامية في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات لمدة لا تقل عن سته أشهر داخل المدارس. ويعتبر
خلق بيئة حامية من خطاب الكراهية، ودعم حرية التعبير هذا ما يحتاجه مجتمعنا الفلسطيني.
علمونا منذ الصغر أن الاختلاف لا يفسد للود قضية ولكنهم اختلفوا فخسرنا من جراء هذا الاختلاف الكثير الكثير. بتخطيط متقن كما يتم صناعة أدوات التجميل والملابس والعطور تم صناعه وتشكيل خطاب الكراهية ، لم يكن هذا الأمر بمحض الصدفة وإنما خطط له قبل فترة الانقسام بشكل ممنهج ليبدأ بمرحلة تبادل التهم والشتائم واستخدام العنف اللفظي والجسدي في الكثير من الأحي