
تلفزيون فلسطين يشق طريقه نحو العالمية
(برنامج قال المثل يجسد المخزون التاريخي العريق لشعبنا الفلسطيني) داهمتنى أفكاراً كثيرة ،لأكتب مقالاً سياسياً عن المشهد السياسي وحجم التحديات التي تعصف بالوطن ،واذا بى أشاهد واستمع الى برنامج ( قال المثل ) على شاشة تلفزيون فلسطين المنبر الوطني لشعبنا الفلسطيني ، هذا البرنامج الذى يذكر العالم كله بابداع حضارتنا و أصالتنا وتراثنا الضاربة في أعما
يداه تقطران دماً ويتحدث عن السلام!!!!
(مكان نتنياهو محكمة الجنايات الدولية وليس منبر الأمم المتحدة ) من على منصة الأمم المتحدة، وقف أيقونة الإرهاب نتنياهوفي هذا الكون نتنياهو بتاريخه الدموي، ومجازره المستمرة حتى يومنا هذا، ونظامه العنصري الفاشي، ليٌنظر على العالم عن السلام والرخاء. نتنياهو الوقح الذي ألقى خطابه أمام الأمم المتحدة، بدا وكأنه يلقن العالم كله ما الذي يجب فعله من أجل
فلسطين تحمل وجع الأرض وعذابات الأشقاء
فلسطين أمل وفرح قناديلها البيضاء ، تهدي الأشقاء، روحها الطاهرة النقية أنها فلسطين الباقية ما بقى الأشقاء أنها أيقونة أمة ، تصر على البقاء ومحال أن تطفئها عبث أيادي المحتل الصهيوني السوداء، كما شاركت فلسطين الحبيبة في أعمال الإغائة، والإنقاذ في الشمال السوري، على إثر الزلزال المدمر الذي أودى بحياة الآلاف. هي اليوم تشارك في عمليات ا
الجريمة المنظمة في خدمة السياسة
تبدو دولة الإحتلال الصهيوني الإرهابي النازي الفاشي أمام قدرها المقدور من حيث حتمية التحول عن جوهرها اليهودي المتفرد، بحكم غرقها في بحر الأغلبية من أهلها الشرعيين من أبناء شعبنا الفلسطيني في فلسطين المحتلة عام 48 وفي الحقيقة: بات البعد الديمغرافي للصراع الصهيوني العربي، يؤرق قادة المطبخ الصهيوني ، خاصة إن المعطيات تشير أن معدل الخصوبة الأعلى ف
ميراث الغضب (المفاضلة بين الأبناء)
ما سمعته من صديقي كان صادماً وفاجعاً ، حيث مارس أحد الآباء المفاضلة بين الأبناء، وبعد أن غادر ، كل ذهب إلى حال سبيله استيقظت البنات على واقع مزري ، أقل ما يمكن قوله ، إنه واقع بشع وللأسف أصبحت ظاهرة المفاضلة بين الأبناء ثقافة بشعة ، ساهمت في تدمير بعض الأسر تبدلت الأحوال وتغيرت الأمور، وأُصيب المجتمع بالعديد من الأمراض وسادت الكراهية وتفشت ال
العدوان الثلاثي على جنين
تسلل القتلة الصهاينة الإرهابيون الفاشيون في ظلام الليل ليغتالوا 10 من الشهداء الأبطال ، وليزيدوا من ٱلامنا ووجعنا ويُثخنوا جراحاتنا ، وكل ذلك ما كان يتم لولا موافقة الولايات المتحدة الأمريكية عدوة الشعوب التي أعطت الضوء الأخضر للعدوان ومعها بريطانيا الاستعمارية التي ملأت الكون عاراً عندما اقتلعت شعبنا من جذوره وحل محله احتلال كولينالي ارهابي نازي ف
الفراغ السياسي مخاطر وتحديات
نعيش حالة فراغ سياسي جدي وإجراءات الإحتلال الصهيوني الإرهابي النازي على الأرض خطيرة ومدمرة، ومن الضروري خلق سياق يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته من أجل إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية، وما يطرحه الأمريكان من تحسينات على حياة شعبنا الفلسطيني هو بمثابة ذر الرماد في العيون ، فلا بديل عن وجود أفق سياسي يلبي تضحيات شعبنا ، وعلى الولايات الم
كلمة حق
كثيرون اختلفوا معه ،وكثيرون اختلفوا عليه ، معمر القذافى رحمه الله الذى كان يعمل ليلا ونهارا من أجل رخاء شعبه ، كان الشعب الليبى يتمتع بميزات لم يتمتع بها شعب آخر، مجانية الكهرباء ...حيث لم يعرف الشعب الليبى يوماً شيئاً عن فاتورة الكهرباء... مجانية التعليم ..لم يقتصر الأمر على هذا بل أرسل الطلاب الليبيين إلى كل دول العالم وبتغطية مالية ك
العنصرية فى أمريكا ظاهرة تأبى أن تنتهى
مرت عقود على الحقبات المظلمة فى تاريخ البشرية التى انتهكت فيها الحقوق وسادت فيها العبودية والتمييز العنصرى بين البيض والسود ...الا ان العنصرية فى الولايات المتحدة الأمريكية تظل ظاهرة تاريخية معقدة تأبى أن تنتهى .... ورغم نضال الحركات المدنية والتى تعمل ليلاً ونهاراً إلا أن ثقافة التفرقة مازالت تعشعش فى عقول البيض الذين لا يؤمنوا بإعطاء السود حقو
نتنياهو عالق بأوهامه وأكاذيبه التي لا تنتهي
سنوات حكمه الطويلة لم تغيّر من طبائع نتنياهو ( أيقونة الإرهاب في هذا الكون) بل على العكس زادت من شهيّته نحو نشر الأكاذيب والأضاليل ، حيث مارس الكذب والتضليل بأبشع أشكاله، عندما تباهى بالإدعاء بأنّ جيشه تمكن من تغيير المُعادلة في عدوانه الإجرامي على غزة ، مع أنه كان يختبئ كالفئران في الملاجئ ولا نعرف عن أيّ مُعادلة يتحدّث، فالشعب الفلسطينى ما زال
كن بشوشاً واخرج من سراديب الأحزان
زاحمتني الأفكار ، وحار قلمي ، فارتشفت قهوتي وبهدوء جال خاطري في حياتنا وفضاءاتنا التي أصبحت مشوشة وأكثر تشابكاً، وباتت تؤثر حتى على أمزجتنا ومساحات تفكيرنا التي أصبحت مكتظة فلا سبيل للهدوء تتزاحم الأفكار دون هوادة على أعتاب الذهن نتيجة لرتم الحياة الصعبة وقسوة الظروف التي يمر بها شعبنا من ويلات احتلال صهيوني ارهابي اجرامي حطم كل مناحي حياتنا ، فغزا
التصعيد الصهيوني الاجرامي رسائل ودلالات
التصعيد الصهيوني الاجرامي يعكس أزمة نتنياهو السياسية ، فأراد تصدير أزمته بعدوان همجي على الشعب الفلسطيني وهذا العدوان له عدة أهداف منها : أولاً : على الرغم من زعامة نتنياهو لحكومة يمينية ضيقة ، فأنه يسعى لتكون أكثر الحكومات استقراراً ، لذا أراد من العدوان على غزة ارضاء اليمين الصهيوني الذي بات في الفترة الأخيرة منقسماً على نفسه وخاصة بن غفير وبت
أمريكا وقهر الشعوب ونهب خيراتها
بعد عقود طويلة من الاملاءات الأمريكية ضاق النظام السياسي العربي ذرعاً ورفع رايات التمرّد والعصيان، وانضموا بشكل متسارع إلى النظام العالمي الجديد المتعدد الأقطاب بزعامة الصين وروسيا، وفي إطار منظومتي (دول البريكس) ومُعاهدة شنغهاي وهذه قمّة الذكاء السياسي وقراءة عبقرية للمستقبل بإسم الديمقراطية وحقوق الإنسان ، تسوق الولايات المتحدة الأمريكية سي
بلاد العٌرب أوطاني
نحلم بفرح يعيد الينا مجد تاريخنا المشرق الحافل بالتضحيات وحضارة الأندلس التي أنارت الكون كله بالمعرفة وانطلقت إلى عوالم شتى وإلى دول لا تعد ولا تحصى نرنو إلى فرح يظلل عالمنا العربي ، ليعم الرخاء والاستقرار بعد أن انهكته الفوضى الخلاقة والربيع العربي والشرق الأوسط الجديد فرحة تظلل عواصمنا من المحيط إلى الخليج ، يعيش فيها أبناء أمتنا بعيدا عن ا
السودان وحرب الأجندات الخارجية
يكاد المرء أن يفقد صوابه ، عندما يتنامى إلى مسامعه أن الولايات المتحدة الأمريكية تطلب من قادة الكيان الغاصب بالتوسط لدى عسكر السودان بتثبيت التهدئة وعودة الحكم المدني وهنا نتساءل : هل وصلت الإمور إلى هذا الحد من الانحطاط والرذيلة ؟ القوى السياسية و المدنية و الوسطاء العرب و الدوليين و بالطبع الراي العام السوداني يبذلون جهوداً مكثفة لدى البرها
لا تيأس أذا تعثرت أقدامك
لا تيأس أذا تعثرت أقدامك (همسة في أُذن المتشائمين ) قادتني قدماي إلى مدينة غزة للتسوق ، فغزة في شهر رمضان لها عبقها الجميل والساحر ، حيث يستطيع الزائر أن يستمتع بشاطئها الجميل وبأصالة شوارعها وضيافة أهلها . وفي شهر رمضان المبارك ، تشعر أن المدينة قد ولدت من جديد وبدأت مرحلةً جديدةً من حياتها. وأثناء تسوقي وجدت عيوناً يملؤها الأسى وقلوباً أخذ ال
من جبر خواطر الناس جبر الله خاطره
من جَبَر خواطر الناس جَبَر الله خاطره كعادتي ألتقي بأصدقائي في شهر رمضان المبارك لنتحدث في مختلف الأمور التي تهم شعبنا الفلسطيني العظيم فقلت لصديقي ، لو أن كل فلسطيني قادر ، جبر بخاطر فقير من أبناء شعبنا أو مسكين ضاقت به الأرض ، لكانت الأمور أفضل بكثير أنها عبادة يتقرب فيها العبد من خالقه ، وهي خلق إسلامي عظيم يدل على سمو النفس وعظمة القلب وسلا

الألكسو: يجب التحرك العاجل لحماية الشعب الفلسطيني من آلة الاحتلال الغاشمة
-
"شمس": ما زالت الأمم المتحدة مستمرة في انتهاك ميثاقها
-
اشتية يبحث مع منظمة أطباء بلا حدود تعزيز تقديم الرعاية والخدمات الصحية لأبناء شعبنا
-
الديمقراطية تستنكر اعتقال قوات الإحتلال لعضو اللجنة المركزية"نافز جفال"
-
الصالحي: لا بد من تحرك فلسطيني جماعي لقطع الطريق على تحويل القضية الفلسطينية الى قضية أمنية