تتوشح أمريكا بالديمقراطية وحقوق الانسان والحرية وحقيقتها تعتاش على الدماء والخراب لكل البشر؟!؟!؟!
إلى من يعتقد أن أمريكا تدافع عن حقه في أن يكون حراً كريماً ينعم بالديمقراطية، هذا بعض من جرائم من يتبجحون بالديمقراطية و الحريات وحقوق الانسان. لا تخفى جرائم أمريكا على أحد حيث نشهد كل يوم ارتكابها لأفظع الجرائم، سنتناول في هذا التقرير ما يقارب 100 من الجرائم الكبرى الكارثية التي ارتكبتها الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم، جرائم أمريكا كالشمس
الدولة القانونية والدولة والقانون وتحكمات الدستور والمواطن والحرية والديمقراطية
كثر الحديث عن مفهوم دولة القانون وكما يطلق عليها بدولة العدل والحقوق الدستورية التي يتم بموجبها تقيد ممارسات الحكومة بالدستور والقانون . ففي هذه الدولة حماية لحقوق الافراد ازاء الاجراءات التعسفية للحكومة . وفي هذه الدولة حرية مدنية وقانونية شاملة للفرد يحق له استخدامها امام القضاء . وفي هذه الدولة تطبيقا حيا للحرية والعدالة والديمقراطية وسيادة الدس
الوطن الأصلي هو مولد الشخص والبلد الذي هو فيه
وطن الإقامة موضع ينوي أن يستقر فيه خمسة عشر يوما أو أكثر من غير أن يتخذه مسكنا نعيش في الأوطان جميعنا ولا يتطلب الأمر منا سوى أن نكون منتمين إلى الوطن بأرواحنا وعقولنا، فيشعر كل فرد منا بأنه مميز بوجوده وانتمائه إلى وطن عظيم مثل وطنه والانتماء إلى الاوطان هو أعز وأفضل الاشياء التي قد يحرم منها عدد كبير من الناس، لذا سنظل دائما في حالة امتنان عظي
شروط إيران تعجيزية ولا تقدم للاتفاق ومجرد التفاف للحصول على الوقت لتخصيب اليورانيوم ؟؟؟
رغم التفاؤل الذي تبديه روسيا بخصوص المفاوضات الجارية في فيينا من أجل الاتفاق النووي، إلا أن ثمة عقبات عديدة تتكشف وهناك قضايا "معقدة للغاية" تعوق التوصل إلى اتفاق نهائي وتام، ومن بينها المطالبات بـ"عدول إيران عن انتهاكاتها المتعددة لبنود الاتفاق وتخصيبها لليورانيوم بأجهزة طرد مركزي متقدمة وإنتاجها لمعدن اليورانيوم"، بحسب وكالة &
الارادة العالمية والقوى الخفية ارادت الصراع والخلاف والدمار للبلدين الجارين
معادلة الحرب لم تؤسس لسلام دائم بين البلدين( العراق وايران )، فضحاياها ما زالوا في شوارع بغداد وطهران معاً، وبقايا لافتاتها السود معلقة، لكن بفارق الحاضر الذي يسبغ الحياة الإيرانية بالتعافي والشماتة، التي تجرع زعيمها الخميني وقتها كأس السم، وهو يوافق على وقفها، بعد أن خسر الطرفان ملايين الضحايا بين قتيل وجريح واقتصادين مدمرين بالكامل.
جعلت نفسك فوق مستوى الأحداث وانت مقاوم عساك أكبر ولكن أقرأ
إن بداية ظهور لقب الشقي تعود إلى عصر الدولة العباسية حيث كان ظهورهم لأول مرة بعد وفاة الخليفة الأمين ومقتله من قبل أفراد من جيشِ أخوه المأمون، ولم يمض على بناء بغداد خمسون عاما، وكان الاسم الشائع الذي يطلق عليهم وقتها الشطار والعيارين وفي فترة الحكم الملكي في العراق كانت الفترة الذهبية لنشاط الشقاوات في بغداد حتى ظهرت في بغداد شقاوات من النساء ومنه
فوق التل تحت التل اسأل عنا الريح تندل والكل يعلم تنسيقية المقاومة فوق كل شيء
وفوق التل تحت التل اسأل عنا الريح تندل والكل يعلم تنسيقية المقاومة فوق كل شيء, تقاوم وتبني وتطور وتتمحور لخدمة العراق والعراقيين والأفغان وبلاد الأرجنتين تنسيقية المقاومة ولن يبقى اي عسكري أجنبي على ارض العراق وضرورة العد اليدوي لانتخابات تشرين 2021 والا يخرب الملعب بمن فيه وهي الكتلة الاكبر ... تنسيقية وتأتي من تنسيق والتنس
العراق والنكبات وصلابة الإرث الحضاري والانساني وأنياب الشر والخديعة
لقد تتابعت الاحداث في العراق ليجد الانسان العراقي نفسه محاصرا في زاوية ضيقة هي زاوية فقدان الامن ، بعد أن عاش هاجس الحصار السياسي والاقتصادي والثقافي في فترة الحكم الشمولي ؟ وإذا بالديمقراطية تفاجئه وهو غير مستعد لها وكأن هذا الشيء أي الأمن صار من المستحيلات في ضوء الظروف التي تخص الانسان العراقي كشخصية مركبة معقدة يصعب اتفاقها مع الشركاء في الوطن
عميل للعرك وأصلي ابو النعلجة وملغوم وحنديره أسود أبو الأجراس
على ما يبدو أنّ القائمين على إدارة البلد من أفّاقين ومخادعين ولصوص وسيبندية .. قد استسهلوا مهنة الخداع والتزوير لتمرير أجنداتهم الشيطانية , متوّهمين أنّ الشعب بأسره همج رعاع يساقون كما تساق البهائم إلى معلفها , ولا يميّز بين الخداع والحقيقة , وبين البطاقة الألكترونية ( العميّة ) وبين البطاقة البايومترية .. معتمدين على قوّتهم في تمرير ما يشاؤون من ق
ماذا يخبيء لنا القدر ومتى يحتكم للعقل والشرف والعراقية والنزاهة والشفافية والإصلاح الحقيقي؟؟؟
المحاور والتكتلات والاتفاقات- بموجب قانون الانتخابات الجديد، يُقسّم العراق إلى 83 دائرة انتخابية بدلا من 18 - ستذهب فيها أصوات المقترعين إلى مرشحهم مباشرة، وسيفوز من بينهم الحاصل على أعلى الأصوات، خلافا للقانون السابق - بموجب قانون الانتخابات الجديد، يُقسّم العراق إلى 83 دائرة انتخابية بدلا من 18 - ستذهب فيها أصوات المقترعين إل
العراقيين للان باتو ومافتئو حيرى بين ان ينتخبوا ويظلوا ينتحبوا
العراقيين للان باتو ومافتئو حيرى بين ان ينتخبوا ويظلوا ينتحبوا ام ينتحبوا لان العراق الحبيب جمعهم ببراعم الشر والشيطنة الأنتخابات بالعراق متتأثر بالعدد،يعني القانون ميشترط مشاركة عدد أو نسبة معينة من المواطنين حتى تعتبر الأنتخابات قانونية ودستورية،يعني حتى لو الشعب كله قرر يقاطع وميروح ينتخب و100 شخص فقط هم اللي راحو ينتخبون فتعتبر الأنتخابات قانون
إيران والأهداف والرؤية و الطموح والجموح ,أين وصلت وتروم الوصول
هذه الثورة التي ولدت لتبقى حاولت دول الاستكبار العالمي إجهاضها منذ ولادتها بعد ان فقدت اهم نظام عميل بالشرق الاوسط والذي كان يسمى شرطي امريكا بالمنطقة وتخضع له كل دول الخليج ويقبل أمرأها وملوكها يدي الشاه تقربا وتوددا وخوفا وطمعا بالتقرب من امريكا واسرائيل والتي اطاحت به ثورة الامام الخميني رضوان الله عليه. إيران في تلك الحقبة الزمنية كانت قد ام
حكومة الاحزاب ومليء الجراب والحقائب بالباب ومعارض ومجاهد ومؤمن حباب سبب الخراب
الذين يصرون على خراب العراق، أما أنهم يؤمنون بمفاهيم ظلامية متعمدين لفعلها لكي يقدموا عجلة التاريخ حسب ما هو مذكور في كتب خاصة قد تكون صحيحة أو لا، أو أنهم يؤولون أخبار طبقاً لرغباتهم وما أملاه عليهم أعداء العراق. ولا أعرف أي منطق وأي عقل يقبل بأن من أجل إسعاد البشر علينا بقتلهم…ومن أجل الأعمار يجب أن يبدأ خراب البصرة…فلكي يطبقوا المث