حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
سنبقى نفرح، نغني، نحزن، نرقص وننشد للوطن والشهيد والقضية ولكل من فارقنا...شعب فلسطين مضاد لكل اشكال القهر مهما اصابته حالة "سكون"...نعم كما قال المؤسس أبو عمار هو "طائر الفينيق"...وعيدنا فرح وسعادة لنقهر عدونا به!