حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
غريب صمت البعض المتعطش مدحا لإيران حول اقتراح خامنئي بإجراء استفتاء حول مصير الحكم في فلسطين التاريخية بين اليهود والمسلمين والمسحيين.. ليش سكتوا..معقول يصير الاستتفاء أعلى "اشكال المقاومة" بكرة...او ما فهتموه!