يوم 17 أبريل 2007، انطلق "أمد للإعلام"، كضوء جديد نحو رسالة جديدة، موقع حمل منذ الانطلاقة شعار "الاختلاف حق" و"العداء مرفوض"، كان له ثمن كبير..لن ينكسر فـ"أمد للإعلام" وجد ليبقى وينتصر برسالته .
كان محزنا جدا بيان حكومة د. اشتية برفضها حملة مقاومة الفساد، وبدل التوحد معها، ذهبت للتشكيك بها وطالبت من يملك "وثائق مؤكدة" أن يأتي بها...الأصل ان تسأل الحكومة الفاسدين عن ثروات فسادهم يا حكومة الرواتب الخاصة والأقدام المغبرة!