حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
من مساء الاثنين والرئيس عباس لا حس ولا خبر ولا صورة ولا وسام....مش غلط يطلع توضيح ليش غايب مع أن الأحداث نار ونار...لو في مجال حدا يحكي وعليه الأمان!