والسؤال، هل تواصل حركة حماس المضي بمسارها "التفاوضي" منفردة، والذي لن ينتخ خيرا وطنيا، رغم "الحاجة الإنسانية"، أم تعيد التفكير جذريا وتعلن تخليها عن مسار أثبتت فيه فشلا كبيرا لصالح "بديل أقل جرما وأكثر فائدة سياسية"
يوم ما سيخلد بني صهيون هذا الزمن بتماثيل من الماس وسيبنون تماثيل لقيادات طرفي المصيبة في ساحات مستوطنات الضفة كل باسمه وخدمته للمشروع