حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بيان مكتب رئيس حماس حول الوقود القطري، محاولة تبريرية فاقدة للمنطق...بيان شرعن لقطر وقف دعهما للنصف تحت ذريعة الخرق الإسرائيلي...فعلا "عذر أقبح من ذنب"!