حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بسرعة برقية ظهرت وحدة "إعلام الكيان" والحركة الإخوانية" ضد مصر وباتت ناقلة لأخبار القناة الصفراء...إعلام حماس كشف انه لم يغادر الثقافة الإخوانية، سقطة سياسية كبيرة ما لم تتدارك قيادة حماس الغزية امرها!