حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
سلاما لأرواح شهداء حمام الشط، سلاما لتونس بلدا ونظاما احتضن الثورة وقيادتها بعد مؤامرة كبرى مركبة، كانت بوابة العبور الكبير الى أرض الوطن عودة وبناء سلطة هي الأولى في التاريخ الفلسطيني!