حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
"هاشتاغ "#بسكم_تطبيع"، أطلقته مجموعة من شباب قطري ضد استقبال حكومتهم لوفد طبي إسرائيل...لحظة غضب هي الأولى العلنية رفضا لتلك الممارسات...غضب نتمناه لكل شباب دول الخليج والعرب...هل تتنشط القوى الفلسطينية لتعزيز ذلك ام تراه ضررا عليها!