ليت الرسمية الفلسطينية ومعها العرب تطالب أمريكا بتقديم "رؤية كاملة" حول دولة فلسطين بما يشمل "الضمانات الأمنية"، بدلا من البقاء في مسار "القيل والقال السياسي"، للخروج من دائرة "مكذبة المطالب" الأمريكانية
هل تدرك حكومتي القهر العام في بقايا الوطن، أن أسلحتها باتت ألعابا امام "عدوان فايروسي" لا يعرف من انت، رئيسا ام غفيرا، لا تمييز بين هذا وذاك.. وحدتكم ربما نجاة لكم..تنحيكم نجاة للشعب حتما!