رام الله: نعت فصائل وقيادات فلسطينية يوم الأربعاء، المناضل الوطني الكبير الطيب عبد الرحيم، الذي وافته المنية فجراُ في العاصمة المصرية القاهرة، بعد صراعٍ مع المرض.

وهاتف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية الرئيس محمود عباس، حيث قدم له ولحركة فتح، ولعائلة الفقيد التعازي بوفاة أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم.

واستذكر هنية، خلال الاتصال مناقب الراحل وأدواره المختلفة في مسيرة شعبنا في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسسة الرئاسة، سائلًا المولى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

ونعت حركة فتح "م7"، مفوضية التغبئة والتنظيم يوم الأربعاء، ابنها المناضل الوطني الكبير الطيب عبد الرحيم، والذي وافته المنية في القاهرة فجراً.

كما، نعى د.صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية للجنة تنفيذية المنظمة، الصديق القائد المناضل الكبير ،امين عام الرئاسة، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح   الطيب عبد الرحيم( ابو العبد).

وتقدم عريقات، يتقدم من أرملته  وأبناءه وال عبدالرحيم  الكرام ،وحركة فتح وفصائل المنظمة، وعموم ابناء الشعب الفلسطيني، بأحر التعازي واصدق مشاعر المواساة. رحمه الله واسكنه فسيح جنانه، وانا لله وانا اليه راجعون .

ومن جهتها، نعت اللجنة المركزية لحركة "فتح م7"، المناضل الوطني، أمين عام الرئاسة، عضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم الذي توفي اليوم، بعد حياة حافلة بالنضال المخلص لفلسطين وشعبها.

وقالت اللجنة في بيان لها وصل "أمد للإعلام" نسخةً منه، ننعى إلى مناضلينا في الحركة وجماهير شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية وأصدقاء شعب فلسطين الأحرار في العالم المناضل القائد الوطني الطيب عبد الرحيم.

وحيّت "فتح" روح القائد الشهيد الذي ظل وفيّا لمبادئ الحركة وفلسفتها ونظرياتها الثورية، التي جسّدها عمليا خلال مسيرته الكفاحية.

واعتبرت عبد الرحيم أحد مناضليها وقادتها الذين أثروا حركة التحرر الوطنية بتجاربهم الفكرية والعملية، وأسسوا لعلاقات متينة في الساحتين العربية والدولية، مدعومة بمنطلقات كفاحية وطنية فلسطينية، جسدت المعاني النبيلة لحركة التحرر الوطنية الفلسطينية".

وأكدت الحركة بقاء اسم الطيب عبد الرحيم في ذاكرة الثورة والوطن، كمناضل كرّس حياته منذ نشأته وحتى ارتقاء روحه الى بارئها من أجل فلسطين وحريتها، وبناء الإنسان وتأسيسه فكريا وثقافيا ووطنيا، وكفدائي ملتزم قاتل ودافع من أجل تحقيق أهداف الثورة، وحمايتها من المؤامرات.

ونعى المجلس الثوري لحركة "فتح م7"، المناضل الوطني، أمين عام الرئاسة، عضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم الذي توفي اليوم، بعد حياة حافلة بالنضال المخلص لفلسطين وشعبها.

وقال، "ننعى إلى مناضلينا في الحركة وجماهير شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية وأصدقاء شعب فلسطين الأحرار في العالم المناضل القائد الوطني الطيب عبد الرحيم.

ونعى تيسير خالد ، عضو لجنة تنفيذية المنظمة ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في برقية تعزية ارسلها لعائلة الفقيد الكبير أمين عام الرئاسة ، عضو اللجنة المركزية "م7"،السابق الطيب عبد الرحيم ، الذي انتقل الى رحمته تعالى صباح هذا اليوم في لأحد مستشفيات القاهرة ، بعد حياة حافلة بالنضال ساهم فيها بدور كبير في مسيرة الثورة وحركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) ومنظمة التحرير الفلسطينية

وقال في برقية التعزية بأن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تعتز بالعلاقة التي كانت تربطها بالمناضل الوطني الكبير ، فقد كان وطنيا غيورا ورجلا وحدويا حريصا على اطيب وأفضل العلاقات بين حركة فتح والجبهة الديمقراطية بشكل خاص وبين فتح وجميع فصائل العمل الوطني الفلسطيني المنضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ، فاكتسب حب مناضليها وتقديرهم لدوره الوطني الوحدوي

وأضاف : كان الراحل الكبير خير خلف لخير سلف ، فقد سار على درب والده المناضل والشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود ، التي ارتقى شهيدا مع إخوانه ورفاقه المناضلين والمجاهدين الاوائل في قوات الجهاد المقدس في معركة الشجرة الى الجنوب من مدينة طبريا عام 1948 ، وكان مثالا للعطاء في مختلف محطات النضال ومدافعا عنيدا عن منظمة التحرير الفلسطينية وبرنامجها السياسي وقرارها الوطني المستقل ، فاستحق من إخوانه في حركة فتح ومن إخوانه ورفاقه في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية كل الاحترام والحب والتقدير .

ونعى وزير الإعلام في حكومة رام الله نبيل أبو ردينة، المناضل الوطني، أمين عام الرئاسة، عضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم الذي توفي اليوم، بعد حياة حافلة بالنضال المخلص لفلسطين وشعبها.

واعتبر أبو ردينة في بيان صدر عن وزارته يوم الأربعاء، "رحيله خسارة لقامة عالية تركت بصمة في مسيرتنا الكفاحية والإعلامية والثقافية، ومثلت امتدادا لإرث الوالد القائد والشاعر وشهيد معركة الشجرة عبد الرحيم محمود".

وأكدت أن سيرة الراحل الحافلة كرئيس لاتحاد طلبة فلسطين في القاهرة، ومفوض سياسي عام لقوات الثورة، ومدير لإذاعتي صوت العاصفة، ومنظمة التحرير، وسفير في غير دولة، وقيادي في عديد المواقع والهيئات والمجالس والأطر، ونائب في "المجلس التشريعي"، تُدلل على ثقل الخسارة ليس لعائلته ولإخوته في الكفاح، ولكن لكل من عرفه، بل لفلسطين وأمتنا العربية المجيدة .

ونعى سفير دولة فلسطين بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية دياب اللوح، المناضل الوطني الكبير أمين عام الرئاسة، عضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم.

وتقدم السفير دياب اللوح ومستشارو وكوادر سفارة دولة فلسطين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبية فلسطين لدى جامعة الدول العربية وقنصلية فلسطين العامة بالإسكندرية من عموم الشعب الفلسطيني ومن أسرة الفقيد بأصدق مشاعر التعزية والمواساة ، مثنيا على المناضل الراحل والذي بقي مدافعا عن فلسطين وقضيتها العادلة حتى الرمق الأخير؛ فقد كان مناضلا صلبا قدم الكثير لفلسطين وشعبها، وكان مثالا للعطاء والتضحية متمسكا بالثوابت الوطنية والشرعية الفلسطينية،

ونعى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون، عضو المجلسين الوطني والمركزي الفلسطيني المناضل الطيب عبد الرحيم الذي انتقل الى جوار ربه فجر اليوم الأربعاء، بعد حياة من النضال من أجل فلسطين.

وقال الزعنون في بيان النعي: إن الفقيد تقلد العديد من المواقع السياسية والإعلامية والدبلوماسية والحركية وكانت له اسهاماته في مواقع المسؤولية التي شغلها سواء في المجلسين الوطني والمركزي الفلسطيني أو كأمين عام للرئاسة.

وتقدم باسمه وباسم كافة أعضاء المجلس الوطني الفلسطيني في الوطن والشتات من عائلة المناضل الراحل الكبير ومن آل عبد الرحيم ومن أبناء شعبنا بأصدق مشاعر التعزية والمواساة، سائلا المولى عز وجل أن يرحمه ويغفر له وأن يدخله جناته، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر وحسن العزاء.

بدوره، نعى الأسير المحرر، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، عبد الناصر فروانة، المناضل والقائد الوطني الكبير، أمين عام الرئاسة الفلسطينية، وعضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح وعضو المجلس الوطني الفلسطيني الطيب عبد الرحيم، الذي توفي فجر يوم الأربعاء، بعد حياة حافلة بالنضال والعطاء.

وتقدم فروانة، من اسرة الفقيد ومن عموم افراد عائلته وخاصة من نجله والصديق تامر، ومن حركة فتح الرئيس والقيادة الفلسطينية وكافة ابناء شعبنا الفلسطيني، بأحر التعازي واصدق مشاعر المواساة.

وتقدم الكاتب عبد الرحيم محمود، بأحر التعازي والمواساه بوفاة الصديق المناضل الوطني الكبير إبن فلسطين البار بشعبه ووطنه القائد: الطيب عبد الرحيم الشيخ محمود "أبو العبد"، أمين عام الرئاسة الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" إلى شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات وإلى مناضلي التحرر والتقدم في العالم، بعد حياة حافلة بالنضال الطويل بدأ مشوارها منذ نعومة أظفاره إلى أن وافاه الأجل صباح اليوم 18/3/2020م في مدينة القاهرة، متنقلاً في مواقع النضال المختلفة وساحاته الممتدة، عسكرياً وسياسياً وإعلامياً ودبلوماسياً وإدارياً تاركاً بالغ الأثر في كافة محطات نضاله المضيئة إلى جانب إخوانه ورفاقه وفي مقدمتهم الشهيد القائد الرمز أبو عمار والرئيس أبو مازن، فكان محل إحترام إخوانه كافة وقيادته.

من جهته، نعى صالح رأفت عضو لجنة تنفيذية المنظمة، الأمين العام للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا"، رئيس الدائرة العسكرية والامنية، المرحوم المناضل الوطني الطيب عبد الرحيم الأمين العام للرئاسة الفلسطينية، وعضو المجلس المركزي واللجنة المركزية السابق لحركة فتح، الذي وافته المنية عن عمر يناهز الـ 76 عاماً في القاهرة.

وقال رأفت، "إن المسيرة النضالية والتاريخية للراحل الوطني الكبير الطيب عبد الرحيم كانت مليئة بالعمل، من اجل القضية الوطنية للشعب الفلسطيني حيث كان من مؤسسي السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1993م.

وأضاف: "اننا اليوم نودع أحد أبرز القيادات التي كانت مسيرتها حافلتاً بالنضال، متوجاً ذلك بالمواقع والمناصب الوطنية التي تبوئها وإن وفاته تعد خسارة وطنية كبيرة.

وتقدم رأفت، من عائلته الكريمة وعموم آل الطيب في الوطن والشتات وجميع أبناء شعبنا الفلسطيني بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة.

من جانبها، نعت عضو لجنة تنفيذية المنظمة د. حنان عشراوي، إلى جماهير شعبنا الفلسطيني في الوطن وأماكن اللجوء والمنافي وفاة أمين عام الرئاسة، عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير واللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم.

وتقدمت باسم اللجنة التنفيذية من شعبنا وأسرته وآل عبد الرحيم عموماً بخالص مشاعر العزاء والمواساة القلبية الصادقة‪.

وأشارت إلى سيرة الفقيد وانتمائه إلى قضيته العادلة وإسهامه في العمل الوطني منذ نعومة اظافره وسيره على خطى والده الشاعر الشهيد عبد الرحيم محمود الذي دمج بين الابداع والفداء والتضحية.

وشددت على دوره الطليعي ومساهماته المهمة في النضال الوطني وتأسيس الدولة الفلسطينية والدفاع عن حقوق شعبنا غير القابلة للتصرف‪.

وتابعت: "سيواصل شعبنا السير على ذات الدرب لتحقيق الهدف السامي بالكرامة والحرية والاستقلال، وعودة اللاجئين وبناء الدول الفلسطينية ذات السيادة وعاصمتها القدس".

كما نعى رئيس وزراء حكومة رام الله د. محمد أشتية، إلى شعبنا الفلسطيني بالوطن والشتات القائد والمناضل والإعلامي والمثقف الثوري الطيب عبد الرحيم (أبو العبد)، الذي رحل في القاهرة تاركا أثرا  لا يمحى من تاريخ نضال شعبنا بما حباه الله من خصال نبيلة.

وفي ذات السياق، تقدم المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ومن أعضاء اللجنة المركزية وعموم أعضاء حركة فتح وعائلة عبد الرحيم، بخالص التعازي على رحيل المناضل الوطني الكبير الطيب عبد الرحيم، الذي ساهم بتجربته النضالية الطويلة على تعزيز حضور ومكانة القضية الوطنية، وعلى توفير الدعم لحقوق شعبنا على الصعيدين العربي والدولي.

وقالت الجبهة، إنه برحيل الطيب عبد الرحيم، يفقد شعبنا مناضلاً لم يبتعد إسمه في أذهان شعبنا عن سيرة والده الشهيد عبد الرحيم محمود، وقصائده الوطنية التي لاتزال تُلهب المشاعر، وتُعلي من مكانة الحقوق وقيم النضال ضد جيش الاحتلال.

من جهتها تقدمت حركة الجهاد بالتعازي والمواساة من حركة فتح بوفاة عضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح الطيب عبد الرحيم، كما تقدمت بالتعازي لعائلة الفقيد وأسرته وأبنائه. داعين له بالرحمة الواسعة ولأسرته بالصبر وحسن العزاء.

بدورها نعت حركة المبادرة الوطنية، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وأمين عام الرئاسة وعضو المجلس المركزي والمجلس الوطني لمنظمة التحرير  الطيب عبد الرحيم الذي وافته المنية، بعد رحلة طويلة من الكفاح والنضال في صفوف الثورة الفلسطينية متنقلا بين الوطن والشتات، ومسيرة حافلة من  العطاء في مواقعه التي شغلها على المستوى التنظيمي والسياسي والدبلوماسي .

وأعرب الامين العام لحركة المبادرة مصطفى البرغوثي وقيادتها وكوادرها وأعضاؤها عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة للرئيس محمود عباس ولأسرة الفقيد ولحركة فتح  ولأصدقائه ورفاقه ومحبيه و يشاطرونهم الأحزان سيما، وأن حضوره كان يذكرنا دائما بوالده الشهيد الملقب بالشاعر الشهيد- عبد الرحيم محمود " والذي استشهد أثناء قيادته وخوضه معركة " الشجرة" عام 1948.

 نعى حزب الشعب الفلسطيني القائد والمناضل الوطني الطيب عبد الرحيم، أمين عام الرئاسة وعضو اللجنة المركزية السابق لحركة (فتح) عضو المجلس الوطني والمركزي لمنظمة التحرير، الذي رحل عن عالمنا فجر اليوم الاربعاء، بعد حياة حافلة بالعطاء  والنضال بمختلف اشكاله والعمل السياسي الدؤوب من أجل قضية شعبنا الوطنية.

وقال حزب الشعب، :"فقدت فلسطين في هذه الظروف الاستثنائية مناضلا وطنيا كبيرا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والعمل الوطني على مدار عدة عقود مضت من مسير النضال الفلسطيني".

وتقدم حزب الشعب بأحر التعازي للرئيس محمود عباس ولرفاق دربه الاخوة في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، ومن عائلة الفقيد بأصدق مشاعر التعزية والمواساة.

كما أرسل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، الأمين العام جبهة التحرير الفلسطينية واصل ابويوسف برقية تعزية إلى الرئيس محمود عباس، وأعضاء اللجنه المركزية والمجلس الثوري وكوادر وأعضاء حركة "فتح"، باستشهاد القائد الوطني الكبير الطيب عبد الرحيم.

وقالت الجبهة في بيان صدر عنها، إن هذه الخسارة الفادحة بفقدان هذه القامة الوطنيه الكبيرة هي خساره لكل أبناء شعبنا المناضل، وفصائل العمل الوطني جميعا، حيث عرفناه منذ انطلاقة ثورتنا الفلسطينية المعاصرة مجسدا التمسك بالثوابت الوطنيه التي شكلت اجماعا وطنيا لمنظمة التحرير، حيث تقلد الشهيد المسؤولية في إطار المجلس المركزي.

وأكدت أن الوفاء للطيب عبد الرحيم الذي ربطتنا به علاقات أخوية هو التمسك بالقيم والمثل التي قضى الطيب والشهداء الأبرار في سبيل تحقيقها، وهو المدافع الصلب عن القرار الوطني المستقل وعن وحدة شعبنا واستمرار مقاومته حتى إنهاء الاحتلال، وضمان حق عودة اللجئين وتقرير المصير وإقامة الدوله الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

و تقدم عضو المكتب السياسي لحركة حماس، ورئيس مكتب العلاقات الوطنية في الحركة حسام بدران بالتعازي القلبية للإخوة في حركة "فتح" بوفاة الأخ المناضل:

الطيب عبد الرحيم محمود "أبو العبد"

أمين عام الرئاسة الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية السابق لحركة فتح، الذي وافته المنية عن عمر يناهز 76 عامًا.

كما يتقدم بالتعازي لعائلة المرحوم وآله وذويه وعموم أهالي بلدة عنبتا الكرام، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جنانه.

"إنا لله وإنا إليه راجعون"