حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
يبدو أن هناك "فضيحة قانونية" تم الكشف عنا، بعد نشرها بطريقة سرية حول مهام ودور ووظيفة ديوان الرئاسة...المرسوم السري المنشور في شهر مارس..ديوان يتصرف كأنه حكومة موازية..قصة بدها حكي!