حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
تصريحات وزير خارجية حكومة السلطة المالكي، كشفت المستور السياسي، بأن قرار فك الارتباط مع إسرائيل ليس قرارا نهائيا...الباب مفتوح لو تراجعت حكومة نتنياهو...وبتقولنا ليش الشعب لا يثق بكم ابدا!