حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
ننتظر رسالة احتجاج من الرئيس محمود عباس واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ضد دولة قطر لسماحها لرئيس حماس القيام بالدعوة لخلق بدل للقيادة الرسمية الفلسطينية..الصمت ضرر سياسي كامل