يوم 17 أبريل 2007، انطلق "أمد للإعلام"، كضوء جديد نحو رسالة جديدة، موقع حمل منذ الانطلاقة شعار "الاختلاف حق" و"العداء مرفوض"، كان له ثمن كبير..لن ينكسر فـ"أمد للإعلام" وجد ليبقى وينتصر برسالته .
يبدو أن شباب قطاع غزة اعتبروا أن "الموت هو الحل" من كارثة أصابت قطاعهم ظلامية طال أجلها...اختاروا النهاية وتعددت أشكالها غرقا ام انتحارا...هل يدرك "الحاكم بأمره" أي كارثة أنتجها لمستقبل شباب فلسطين!