حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
أن يقبل إسماعيل هنية درع مقدم من حركة "إسلاموية" في لبنان تصفه بـ "الرئيس".. فتلك سقطة سياسية كبيرة...كان له ألا يقبلها أو يتصور بها...السقطات تتراكم يا "أبو العبد"!