زيارة بابا الفاتيكان الى العراق وسط المخاطر الأمنية الواسعة تكشف أن الشجاعة والتأثير ليس قرارا فقط بل مكونا ثقافيا وخيارا...زيارة تكسر بعضا من ملامح طائفية زرعها الغزاة المستعمرين للهيمنة...!
مستشار دولة الكيان للأمن بن شبات تفاخر بأن أصله مغربي...تحدث بلهجتها في خطابه أكثر من لغته العبرية...مظهره كان متوسلا مش "منتصرا" ...غريبة!