زيارة بابا الفاتيكان الى العراق وسط المخاطر الأمنية الواسعة تكشف أن الشجاعة والتأثير ليس قرارا فقط بل مكونا ثقافيا وخيارا...زيارة تكسر بعضا من ملامح طائفية زرعها الغزاة المستعمرين للهيمنة...!
قبل الفرح بتلك البيانات الصماء، فكروا كيف يمكن معالجة الخلايا السرطانية الانقسامية في الجسد العام، لو حقا كان الهدف وطنيا بالمعنى العام...دونه لتبدأ تجهيز حركة نعوش المشهد الوطني