غريب أن الثقافة الانقسامية تتنامى داخل المشهد الفلسطيني قاعديا وسلوكا، رغم الحكي "الفوقي" عن المصالحة والحرص وكل ما يتعلق حولها من "برم"...للمرة المليار المصالحة مش "تصفيط كلام"...واضحة أم بدكوا مفسراتي!
الصهيوني فريدمان السفير الأمريكي المنقلع، أصدر شهادة أسماها "مدينة داوود" في القدس...هل فصائل النكبة تدرك خطورة ذلك المشروع، أم أن بحثها عن تقاسم لبقايا الوطن أكثر أهمية...؟!