يوم 17 أبريل 2007، انطلق "أمد للإعلام"، كضوء جديد نحو رسالة جديدة، موقع حمل منذ الانطلاقة شعار "الاختلاف حق" و"العداء مرفوض"، كان له ثمن كبير..لن ينكسر فـ"أمد للإعلام" وجد ليبقى وينتصر برسالته .
هل تنكسر الرتابة الرسمية الفلسطينية وتعيد الروح للفعالية السياسية، التي كانت يوما سلاحا من أسلحة البقاء والرد الثوري على جرائم حرب لدولة تتجه أكثر فأكثر الى بناء نظام فاشي عنصري مستحدث!