والأمتين العربية والإسلامية..

فصائل وشخصيات يهنئون الشعب الفلسطيني بـ"عيد الأضحى"

تابعنا على:   08:41 2021-07-20

أمد/ غزة- رام الله: هنأ الرئيس محمود عباس والحكومة وفصائل وشخصيات فلسطينية صباح يوم الأحد، الشعب الفلسطيني والأمتين العربية والإسلامية بعيد الأضحى المبارك.

ونيابة عن الرئيس محمود عباس، وضع رئيس الوزراء محمد اشتية، إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد ياسر عرفات، بمقر الرئاسة بمدينة رام الله، لمناسبة عيد الأضحى المبارك. 

وقال رئيس الوزراء: "أتقدم باسم الرئيس محمود عباس بكل التحية والتهاني إلى شعبنا الفلسطيني العظيم في كل مكان، في الشتات، وقطاع غزة، والعاصمة القدس، وكل الأراضي الفلسطينية، ونتذكر في هذا اليوم شهدائنا الأبطال وأسرانا البواسل ونتمنى الشفاء لجرحانا".

وأضاف اشتية: "في يوم العيد نتقدم بخالص التحية الى أمتنا العربية والإسلامية والعالم أجمع، وندعو أن يعم السلام ويكون يوم فرح في حياة أطفالنا وشيوخنا ونسائنا، وأن يكون النصر حليف شعبنا ان شاء الله".

رئيس المكتب السياسي لحركة حماس "إسماعيل هنية"، قدم التهاني والتبريكات إلى شعبنا الفلسطيني المرابط في أرض فلسطين وفي خارجها، وأبناء الأمة العربية والإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك.

وفي كلمة له بمناسبة حلول العيد المبارك، تمنى هنية من الله سبحانه وتعالى أن يجعله عيد خير وبركة وقوة ومنعة لشعبنا ولأمتنا، وأن تأتي الأعياد القادمة على شعبنا وعلى أمتنا وقد تحررت مقدساتها في فلسطين، وجمعنا الله في رحاب المسجد الأقصى المبارك، نصلي فيه صلاة الفاتحين المنتصرين الشاكرين الحامدين.

وقال هنية إن عيدنا عيدان، عيد النحر وعيد النصر، فهذا هو العيد الثاني الذي يمر علينا بعد الملحمة الجهادية البطولية التي سطرها شعبنا ومقاومتنا في معركة سيف القدس، كانت فصولها تتوالى في عيد الفطر وهذا العيد.

وأوضح أن هذا النصر استقر في الأذهان وفي الوجدان، وأرخى بظلاله المباركة على كل الأبعاد الداخلية والخارجية، منوهًا بأن هذا العيد هو عيد النحر وعيد النصر، وبينهما هذا التطابق الإيماني الجهادي الشرعي، فإن التضحيات دائمًا كانت هي طريق الانتصارات.

ولفت هنية إلى أن الأمة المحمدية الحنيفية مضت على سنة سيدنا إبراهيم عليه السلام، أمة الشهادة والجهاد، مشيرا إلى أن شعبنا الفلسطيني ينتمي إلى هذه الأمة.

وأكد أن شعبنا كان في قلب معارك التضحية والفداء على أرض فلسطين، في بيت المقدس وفي أكناف بيت المقدس يضحى بماله، بأولاده، ببيوته من أجل تحرير الأرض والمقدسات واستعادة الحقوق، وفي مقدمتها حق العودة لشعبنا إلى أرضه وإلى وطنه.

وبيّن هنية أن العيد عيد النصر والنحر، لأننا ما زلنا نعيش فصول معركة سيف القدس التي شكّلت نقطة تحول في مجرى وتاريخ الصراع مع هذا العدو الصهيوني وأرخت بما يشبه الزلازل في قلب هذا الكيان عسكريًا وسياسيًا وأمنيًا.

وهنأ، فاروق القدومي المؤسس في الثورة الفلسطينية وحركة فتح رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية وزير خارجية فلسطين في المنفى، الشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده وألامتين العربية والاسلامية بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك .

ووجه تحية أكبار واجلال لأهل التضحية والفداء الشعب الفلسطيني وقياداته في الوطن و المنفى وخص بالتحية الأحبة الذين افتدوا فلسطين بارواحهم و خطوا لنا الطريق بدمائهم الزكية معاهدهم بالاستمرار قدما حتى تحقيق كامل الاهداف التي استشهدوا من أجلها وتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين الابطال كما طالب بالحرية و الافراج الفوري عن الاسرى من سجون الأحتلال شاكرا لهم صمودهم وصمود أهلهم في وجه الجلاد الصهيويي مؤكدا لهم أن عذابهم وجع الوطن والشعب كله الذي يعتبرهم رمزا لعزته وكرامته ولابد لقيدهم أن ينكسر.

و أضاف إن الربيع الفلسطيني ات لامحال وبدايته الوحدة الوطنية ولن يزهر إلا بدحر الاحتلال الإسرائيلي، عن ارضنا ولا ربيع فلسطيني بغير ذلك .

وذكر، بواجباتهم والتزاماتهم تجاه الأقصى المبارك والشعب الفلسطيني وعاصمته الأبدية عاصمة الامتين العربية والاسلامية القدس الشريف متمنيا لهم دوام الخير والتقدم والازدهار .
وختم بدعاء للباري عز وجل لاحلال السلام بكل العالم والذي لن يكون الا بعودة الحق الى اصحابه في فلسطين.

حركة المجاهدين أكدت في تهنئتها بعيد الأضحى، أنّ العيد مدعاة لمزيد من التراحم والتكافل ورص الصفوف والالتفاف حول خيار المقاومة والثبات حتى النصر.

وقالت، إننا نلتقي اليوم بعد انقضاء الأيام العشر المباركة التي عشناها داعين المولى وراجينه بالنصر والثبات وإزالة الحصار والبغي والظلم  عنا، لنحيي مع المؤمنين الصادقين اليوم الشعائر الربانية ، وليعلو ذكر الله ورايته في مشارق الأرض ومغاربها.

وأوضحت، أن يوم العيد جاء جائزة من الله للصابرين العابدين المجاهدين وليعطينا مزيدا من الثبات على درب التضحية والفداء أسوة بأبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام وسيد المرسلين محمد عليه افضل الصلاة والسلام، والتمسك بطريق المجاهدين والمرابطين الى أن يأذن الله بنصره المبين رغم كيد الكائدين ومكر الماكرين وتطبيع المطبعين.

وشددت، يأتي هذا العيد المبارك هذا العام بعد أن حرم شعبنا فرحة عيد الفطر بسبب العدوان الإسرائيلي المجرم، ولكننا انتزعنا نصرا ضد الكيان المفسد في تلك المعركة  أقر به العدو والصديق،  يحاول العدو المفسد بعد هزيمته المنكرة في سيف القدس وعبر استمرار الاعتداءات على المسجد الأقصى والقدس وموصلة الحصار والتضييق على قطاع غزة يحاول أن يعوض مافقده من خسارة في سيف القدس.. يأتي العيد وأهلنا في القدس يتصدون بشجاعة وثبات لعدوان الصهاينة المستمر، يأتي العيد ولنا الاف الأسرى من خيرة شعبنا وأمتنا يقبعون في زنازين المحتل المجرم.

ونوهت، أمام ما تخوضه المقاومة من معركة صمود واقتدار لتثبيت انجازاتها وانجارات شعبنا في سيف القدس نؤكد على مايلي :

أولاً: نهنئ أمتنا الاسلامية والعربية عامة وشعبنا المجاهد خاصة بحلول عيد الأضحى المبارك. 

ثانياً: العيد دعوة الهية لمزيد من التراحم والتكافل وصلة الأرحام وتمتين الجبهة الداخلية في ظل الحصار المستفحل.

ثالثاً: نوجه التحية لأبناء شعبنا المرابطين في كل مكان وخاصة في ساحات القدس الذي يسطرون أروع ملاحم التضحية والانتصار والثبات على الحق ، ونؤكد أن القدس ستبقى قبلة جهادنا ومفتاح السلام والحرب في المنطقة.. 

رابعاً: الجهاد هو الخيار لانتزاع حقوقنا كافة لأنه أثبتت وسائله دوما بنجاحها بالحوار مع العدو.

خامساً: ندعو السلطة إلى الانسحاب من اتفاقات التعاون الامني وقيود اوسلو السياسية والاقتصادية والأمنية كما ندعوها لوقف الاعتقال والعقاب الجماعي والقمع السياسي.

سادساً: نؤكد أننا لن ندخر جهداً من اجل تحرير أسرانا البواسل، وكل الخيارات مفتوحة أمام مجاهدينا لتحريرهم.

سابعاً: ندعو جماهير امتنا الإسلامية لتوحيد الجهود والأهداف نحو رفع الظلم عن فلسطين وقدسها المباركة ونفض خلافاتها الداخلية , وليكن شعارنا أمة واحدة وعدو واحد.. 

وأخيراً .. ستبقى فلسطين أرض وقف إسلامي والقتال فيها واجب شرعي وقومي ووطني وكل مشاريع التنازل والتفريط وتصفية القضية هي مشاريع مشبوهة ومرفوضة.

وهنأت دائرة الثقافة و الإعلام للجبهة العربية الفلسطينية وسط قطاع غزة، أمينها العام اللواء سليم البرديني بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

و هاتف الصحفي رامي فرج الله ، مسؤول الإعلام بالمحافظة،  جميل عاشور، عضو اللجنة المركزي للجبهة، أمين سر ساحة غزة، مبرقا بتهانيه الخالصة بعيد الأضحى، مضيفا:" و مطمئنا على صحته، و صحة العائلة".

و أردف قائلا:" اطمأننت على صحة الأمين العام اللواء  أبو خالد البرديني "، ناقلا  تهاني قيادة الوسطى، و أمين سرها محمد أبو عريبان، داعيا أن يطيل الله في عمر اللواء البرديني، و أن يبارك في صحته، متمنيا للرفيق جميل عاشور، عضو اللجنة المركزية ، و أمين سر ساحة غزة، دوام الصحة و العافية.

وقدمت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين، بأحر التهاني والتبريكات لعموم شعبنا الفلسطيني وعوائل الشهداء والأسرى والجرحى؛ ولكافة وسائل الاعلام والزملاء الاعلاميين والصحفيين والمكتب الإعلامي الحكومي والمكاتب الإعلامية لفصائل المقاومة الوطنية والاسلامية بمناسبة حلول " عيد الأضحى المبارك".

ونوهت، أعاده الله علينا وعليكم وقد تحرر أسرانا ومسرانا من دنس الاحتلال الصهيوني.

كما، تقدمت بالشكر لكافة الإعلاميين لجهودهم الطيبة لإيصال حقيقة المعاناة التي يعيشها شعبنا المجاهد وموقفكم الطاهر في إيصال رسالة المقاومة على حقيقتها المشروعة.

وفي السياق ذاته، وضع محافظ الخليل جبرين البكري، اكليلا من الزهور على ضريح الشهداء بمدينة الخليل، لمناسبة عيد الأضحى المبارك، يرافقه قادة الأجهزة الأمنية، واقليم حركة "فتح"، وذوي الشهداء، وعددا من الشخصيات الاعتبارية في المحافظة.

كما تفقد البكري عناصر وضباط المؤسسة الأمنية على الحواجز، وفي مقر قيادة المنطقة، مشيدا بدورهم الوطني المميز في حماية أمن المواطنين، وفرض النظام، والقانون، ونقل تحيات وتهنئة الرئيس محمود عباس لهم ولكافة أبناء شعبنا، لمناسبة حلول العيد.

وأكد تمسك القيادة الفلسطينية بالأرض وحقوق شعبنا الفلسطيني الثابتة.

وضع محافظ جنين أكرم الرجوب، اكليل من الزهور على صرح الشهيد أمام مقر المحافظة بميدان الشهيد أبو عمار، باسم رئيس دولة فلسطين محمود عباس، لمناسبة عيد الأضحى المبارك.

ورافق المحافظ قائد منطقة جنين العقيد باسم رشيد، وممثلين عن التوجيه السياسي، وقادة الأجهزة الأمنية، وشخصيات رسمية وشعبية.

 وقدم الرجوب والوفد المرافق التهاني لضباط وأفراد ومنتسبي الأجهزة الأمنية .

وهنأ النائب السابق د. أحمد بحر شعبنا الفلسطيني في كل مكان، والأمة العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك، داعياً الله أن يعم الفرح والأمان والسلام فلسطين وكل بلاد المسلمين.

وأشار د. بحر خلال خطبة العيد لما تتعرض له مدينة القدس والأقصى المبارك من عنجهية وممارسات من قبل الاحتلال والتي كان اخرها اقتحام نحو 1500 مستوطن للأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال، محذراً من خطورة استمرار الاعتداءات الصهيونية بحق القدس والأقصى.

وقال د. بحر :"الاحتلال يتمادى في جرائمه بحق القدس والأقصى لأنه تشجع بعد أن قام بعض العرب للأسف بالتطبيع معه، وأيضاً استمرار التنسيق الأمني بين السلطة برام الله والاحتلال"، مؤكداً أن كل جرائم الاحتلال لن تمر.

وأضاف "معركة سيف القدس التي انتصر فيها شعبنا ليست بعيدة، وتم اذلال العدو الصهيوني، حيث كانت العزة والكرامة في سيف القدس ليس للفلسطينيين وحدهم بل لكل الأمة العربية والإسلامية"، موضحاً أن غزة المحاصرة نصرت الأمة وتشجع الأمة على محاربة الاحتلال.

وتابع "شعبنا قادر بإرادة الله أن ينتصر على أعداء الله، وأن ما يقوم له الاحتلال ومستوطنيه من إجراءات، لا بد أن يوقفوا وسيوقفوا"، داعياً الشعب الفلسطيني للوحدة والاعداد للانتصار على الاحتلال.

وفي سياق آخر؛ أكد على أن ديننا فرض ادخال الفرح على الأطفال والنساء وعلى أسر الشهداء والأسرى، وعلى الجرحى، والأيتام في العيد، ناصحاً الجميع الفرح في حدود ما أحل الله، والاهتمام بصلة الرحم والأخوة.

وبعد صلاة وخطبة العيد، زار بحر، رافقه النائب المستشار محمد فرج الغول عدداً من أسر الشهداء والنواب، حيث استهل زيارته أسرة الشهيد القائد د. عبد العزيز الرنتيسي، حيث كان في استقباله زوجة الشهيد ونجليه، مؤكداً المضي على درب القادة الشهداء حتى تحرير فلسطين والوفاء لدمائهم ولنهجهم.

وزار د. بحر أسرة الشهيد باسم عيسى؛ حيث قال :"اليوم نزور منزل الشهيد القائد باسم عيسى الذي ضحى بنفسه من أجل فلسطين، وكان أحد أعمدة معركة سيف القدس"، مقدماً التهنئة لأسرته بمناسبة العيد.

وأضاف "نؤكد أننا على عهد الشهداء والأسرى وكل المخلصين حتى تحرير فلسطين"، مشيداً بمناقب الشهيد، وأيضاً مؤكداً استمرار العمل والدفاع عن القدس محملاً الاحتلال ورئيس حكومته المسؤولية عن أي تدهور للأوضاع بسبب جرائمه بالقدس.

وزار بحر أسرة الشيخ الشهيد أحمد ياسين، وأسرة النائب الراحل جمال سكيك، ومنزل النائب الراحلة مريم فرحات، وأسرة القائد الشهيد أحمد الجعبري، وأسرة الشيخ الراحل أبو حسن شمعة، وأسرة النائب الشهيد سعيد صيام، وأسرة القائد الشهيد م. إسماعيل أبو شنب.

ووضع مدير عام الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي، صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك، وباسم الرئيس محمود عباس أكليلاً من الزهور على أضرحة الشهداء في مخيم اليرموك وعلى ضريح القائد الوطني سفير دولة فلسطين بدمشق محمود الخالدي، وسط حضور لأهالي الشهداء.

وقرأ السفير عبد الهادي واهالي الشهداء سورة الفاتحة على أرواح الشهداء الأبرار، وعاهدوهم على المضي قدما على دربهم حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحرير فلسطين.

وفي كلمة للسفير عبد الهادي أكد من خلالها بأن زيارة أضرحة الشهداء في كل مناسبة وتكليل أضرحتهم بالزهور واجب لأنهم أنبل بني البشر .

وتابع: نوجه التحية لشعبنا ولأهلنا المرابطين الصامدين في المسجد الأقصى المبارك، مؤكداً بأنه بقيادة الرئيس محمود عباس الذي يقود السفينة في بحر هائج نحن واثقون بأن الرئيس يستطيع  إيصال هذه السفينة إلى بر الأمان وبر الأمان هو تحرير القدس وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس.

وأكد، أنّ شعبنا في سوريا يعاهد من جديد الرئيس محمود عباس على الاستمرار في النضال والوقوف إلى جانبه للوصول إلى التحرير. 

ووضع جهاد ابو العسل محافظ أريحا والأغوار اكليل الرئيس محمود عباس على النصب التذكاري لشهداء فلسطين المقام في حديقة الاستقلال بمخيم عين السلطان على المدخل الشمالي لمدينة اريحا.

وشارك في المراسم ماجد الفتياني امين سر المجلس الثوري لحركة فتح ورئيس بلدية اريحا سالم غروف ونائل ابو العسل امين سر حركة فتح اقليم اريحا والأغوار والعميد ثابت السعدي قائد شرطة محافظة اريحا والأغوار ونائب قائد منطقة اريحا والأغوار العقيد رائد دغلس وقادة الاجهزة الامنية ومدراء الدوائر الرسمية وممثلي فصائل العمل الوطني والفعاليات الشعبية ورجال الدين المسيحي والإسلامي،

وعدد الشيخ محمد الدراس امام مسجد اريحا القديم  مناقب شهداء فلسطين الذين رووا بدمائهم ارض فلسطين وفي مقدمتهم الشهيد الرئيس ياسر عرفات داعيا إلى الوحدة والتلاحم والعمل على طي صفحة الانقسام والسير قدما لمواصلة العمل لدحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف، كما أدت ثلة من حرس الشرف المراسم الخاصة بالمناسبة وعزفت السلام الوطني.

اخر الأخبار