حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
الى بعض الساسة في بقايا الوطن...لا تطلبوا من الآخرين القيام بما لا تقوموا به أنتم...الاعتراف بدولة فلسطين مثلا يتطلب إعلانها وفك أسرها بعد 9 سنوات سجن...مش هيك برضه!