خيار نتنياهو التفضيلي بموت الرهائن، قد يبدأ الحديث عنه بعد معركة رفح، والتي ستكون المحطة الأخيرة لإعادة احتلال قطاع غزة، والذهاب الى ترتيبات اليوم التالي.
الانتقال من معادلة "التهدئة مقابل المال" الى معادلة "الأمن مقابل الإعمار" يمكن أن تكون سيفا بيد أهل قطاع غزة.. وأيضا يمكنها أن تصبح سيفا على رقاب "أهل فلسطين"...فذلك بيد حكومة الرئيس عباس دون غيره!