
تسكتين شغَبي بنظراتِ عينيكِ

عطا الله شاهين
أمد/ لا أدري لماذا أُحِبُّ النظر إلى عينيك، اللتين تُهدّئان من شغبي، وقتما أكون بعيدا عنك خطوات عدة.
أقول لك بلا مواربة حين تقفين وتصوبين نظرات عينيك : أنا لا أكون مشاغبا حتى في نظراتي صوبك ولا أتحرك أية خطوات أخرى نحوك..
أتدرين لا أرغب في الدنو منك عاشقا مشاغبا، على الرغم من يقيني بأنني لست هادئا، بل لأنني أرغب في تفهمك لاشتياقي المجنون لكِ، فاسكتي شغبي بنظرات عينيك عن بعد، ولا تقتربي أكثر، لأن كل سينتيمتر واحد تدنين فيه صوبي أراني مشاغبا أكثر، فظلي بعيدة عني، كي لا أفقد السيطرة على عقلي، الذي يحثّني على الدنو منك، لا لشيء فقط لأخذ أيّ عطفٍ منك..
كلمات دلالية
أخبار محلية

الأورومتوسطي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين ينظمان معرض لوحات لناجية من قصف إسرائيلي على غزة
-
المقاومة الشعبية : ندعو حكومة رام الله والرئاسة لإعادة تطبيق الوحدة العملية وإلغاء سياسة التمييز الضريبي
-
معايعة تطلع وفدا فرنسيا على الأوضاع السياحية في فلسطين
-
فصائل في غزة تحذر من الدعوات لهدم قبة الصخرة مؤكدة أنه سيفجر بركان غضب
-
مجدلاني يدعو تشكيل جبهة دولية لمواجهة التمييز العنصري لدولة الاحتلال اعتبارها دولة فصل عنصري