كل ما نشر حول "المناظرة الطلابية" في جامعة بيرزيت ليس سوى "الحقيقة الكامنة" في "القواعد الحزبوية" لا تمثل مفاجئة ابدا، فهي انعكاس حقيقي لما تتلقى تربية وثقافة بأن "عدوك الأول هو خصمك الأول" في المناصب...وكل بيانات علنية ليس سوى تصفيت حكي!
أتمنى من الرئيس محمود عباس بصوته، وليس ببيانه، ان يخاطب العالم عما حدث من جرائم حرب ميدانية ارتكبها جيش دولة العدو القومي...إعدام على النوايا لا مثيل له سوى في بلد فاشي عنصري..وأكيد هاي أخطر بكتير مما أدنته يا رئيس!