انتصر الرأي العام في مصر الشقيقة بقوة تستحق الاعجاب، عندما حاصر أحد شخصيات تستغل الدين لبث فتنة وفرقة وقسمة...كسر الخوف ضرورة فالشجاعة المجتمعية ركن من أركان هزيمة الظلامية والظلاميين...مش هيك يا أهل القطاع المنكوب!
حراك "الحاجة الاجتماعية" ليس جرما وطنيا ما دام سياقه مرتبط بشعاراته، وعدم استخدامه بطريقة ما لخدمة "حراك فتنة وطنية"، بدأ يطل برأسه سريعا، لخدمة مشروع شارون – ترامب نحو "نتوء كياني حمساوي في غزة ومحميات تشاركية في الضفة".