ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.
سحب "الاعتراف المتبادل" سيكون صفعة مركبة التأثير والهدف..فرصة منحها فاشي صغير لا يجب ان تذهب مع رذاذ الكلام.