حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
انتصر الرأي العام في مصر الشقيقة بقوة تستحق الاعجاب، عندما حاصر أحد شخصيات تستغل الدين لبث فتنة وفرقة وقسمة...كسر الخوف ضرورة فالشجاعة المجتمعية ركن من أركان هزيمة الظلامية والظلاميين...مش هيك يا أهل القطاع المنكوب!