حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
جريمة رصاص د. الشاعر في نابلس تم التعامل معها وفق "معايير طبقية" لشخصية معلومة مقابل رصاص شخصية "غير معلومة"، رغم ان الرصاص فعل لجريمة واحدة وغير طبقية، وتلك هي "المأساة الأكبر" جرما من الجريمة ذاتها.