دون القيام بـ "صحوة وطنية" على الرسمية الفلسطينية "لملمة" بقاياها، ولتختار مكان "تقاعدها" الذي لن يكون آمن أبدا!
صياغة "معادلة سياسية فلسطينية جديدة" انطلاقا من قرار 181، بوابة عبور نحو اعلان دولة فلسطين، التي تنتظر قرار تحررها من "سجن الارتعاش الرسمي" منذ العام 2012، وخلاصا شرعيا من "آثار" اتفاق اعلان المبادئ المغتال صهيونيا.