الموقف العربي في دعم أردوغان عنصرا مضافا لعناصر "التمرد السياسي" المتنامي على المشروع الأمريكي العام...فهل يستمر نحو خلق قواعد عمل تضع المنظومة العربية ضمن خارطة مراكز التأثير العالمي الجديدة..تلك هي المسألة!
مواجهة "اللص السياسي" لن تنجح سوى بحاضنة وطنية شعبية حقيقية، تدرك معها الرسمية الفلسطينية، أن الاعتراف بالخطأ فضيلة وطنية كبرى..وأن العناد هو الخطيئة الوطنية الكبرى.