الحديث الآن الى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وفي المقدمة منها حركة فتح..هل تواصل الصمت على الجريمة الوطنية الكبرى والصفقة الرسمية مع السعودية، أم تنتفض بقوة تاريخها وحاضرها لمنع سيادة مستقبل الظلام الوطني.. تلك هي المسألة!
ارتفاع منسوب روح المقاومة في مناطق أرض فلسطين المحتلة، ضرورة لا بد منها لهزيمة "مخطط تصفية مستحدث" للوطنية الفلسطينية ومشروعها الاستقلالي، وفتح باب التبعية المعاصرة بأشكال مختلفة.