القضية الفلسطينية رغم كل ما أصابها ولحق بها، لا تزال قضية الوجدان الأولى لشعوب الأمة، وبعض دول مارقة عرفت كيف تستغلها لزيادة حضورها على حساب بعض ممن يستخف بها!
تاريخ النشر : 2020-02-03 13:32