أن تطلق حماس سراح قاتل طفلته بحكم "الواسطة" الاجتماعية فتلك مسالة تلاحق عليها شعبيا، أما أن تسمح له بتهديد الإعلامي أحمد سعيد جهارا نهارا فتلك ليست "واسطة" فحسب، بل رسالة لكل من ينطق على غير الهوى الحمساوي!
تاريخ النشر : 2020-07-28 13:51