محدث .. فصائل وهيئات فلسطينية تعقب على إنتصار "الأخرس": تجسيد الإرداة الصلبة
تاريخ النشر : 2020-11-06 18:33

رام الله: قدمت هيئات وفصائل فلسطينية، يوم الجمعة، التحية للأسير "ماهر الأخرس" على انتصاره في معركة الإضراب عن الطعام مقابل فك أسره، وكان الأخرس قد أضرب عن الطعام 103 يوم، ضد إدارة السجون الإسرائيلية التي فرضت عليه سجنًا إداريًا.

وأشادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في المحافظات الجنوبية، بصمود الأسير ماهر الأخرس وارادته القوية، واصراره على مواصلة إضرابه عن الطعام رفضا لاعتقاله الإداري، لليوم (103) على التوالي، والذي توج اليوم بانتصار كبيرن يُضاف الى الانتصارات السابقة التي حققتها الحركة الأسيرة عبر معارك الأمعاء الخاوية.

وتقدم رئيس وأعضاء اللجنة المكلفة بإدارة الهيئة في المحافظات الجنوبية في بيان صحفي وصل "أمد للإعلام" نسخة عنه، بأحر التهاني والتبريكات الى الأسير البطل ماهر الأخرس وزوجته وعائلته ولكل من وقف معه وبجانبه في كافة المواقع.

وقالت الهيئة في غزة، إن الأسير ماهر الأخرس، كان يمثل الجميع، ومعركته هي معركتنا جميعا، لذا لم نتردد في الوقوف بجانبه ودعمه واسناده. هذا حقه علينا، وهذا واجبنا تجاهه وتجاه باقي الأسرى.

وأضافت: "نحن جزء من هيئة شؤون الأسرى والمحررين، باعتبارها المؤسسة الرسمية والحاضنة الرئيسية لقضية الأسرى والمحررين، وسنبقى دوما بجانب الأسرى والمحررين وقضاياهم العادلة، ومعاركهم ضد السجان".

وأعربت اللجنة المكلفة بادارة الهيئة في المحافظات الجنوبية عن تقديرها العالي لكل الجهود التي بُذلت والفعاليات التي نُظمت في كل مكان، وخاصة في قطاع غزة،  دعما واسنادا للأسير ماهر الأخرس خلال فترة اضرابه عن الطعام.

وأكدت الهيئة بغزة، على أن الدعم الخارجي والحراك التضامني على كل المستويات والصعد، كان له دور هام وبارز في فضح سياسة الاعتقال الإداري وتحقيق انتصار الأسير ماهر الأخرس

وقال حازم قاسم، المتحدث باسم حركة حماس بغزة، يوم الجمعة، "قدم الاسير ماهر الاخرس النموذج الأوضح على قدرة الفلسطيني على فرض ارادته على المحتل المتغطرس، وعجز المحتل عن هزيمته حتى في ظروف الاعتقال والسجن."

وأوضح قاسم أن هذه الحالة النضالية العظيمة التي قدمها ماهر الأخرس هي امتداد لمسيرة النضال المتواصلة التي يخوضها شعبنا لانتزاع حقه في الحرية والعودة.

وأشار إلى أن اضراب ماهر الاخرس، دليلاً جديداً على اجرام المحتل والسجان الصهيوني، وانتهاكه لكل القوانين والأعراف الدولية، خاصة فيما يعرف بالاعتقال الاداري.

وتابع قاسم: " نقدم التحية للمناضل ماهر الاخرس على هذا الانجاز، ولعائلته التي شاركته النضال، ولكل القوى والهيئات وجماهير شعبنا التي وقفت إلى جانب الأسير الأخرس في إضرابه عن الطعام."

وقالت حركة الجهاد الإسلامي، في بيان لها: " حقق الأخ المجاهد الأسير ماهر الأخرس من بلدة سيلة الظهر بمحافظة جنين، انتصارا جديدا في مواجهة سياسة الاعتقال الإداري بعد رحلة صمود وتحدٍ للسجان الصهيوني، كان سلاحه خلالها الإيمان بالله، والإصرار على انتزاع قرار بحريته."

وأوضحت أنه بعد 103 أيام من معركة الكرامة والصمود واصل خلالها المجاهد البطل ماهر عبد اللطيف الأخرس (49 عاما) إضرابه المفتوح عن الطعام بعزيمة وبسالة متحديا جبروت السجانين وإرهابهم، وأنهى المجاهد البطل إضرابه اليوم، ليسجل إنجازا يضاف إلى إنجازات الحركة الأسيرة، وذلك على الرغم من شدة المعاناة التي كابدها فترة إضرابه عن الطعام.

وشيدت الجهاد هذا الإنجاز وباركت للأخرس انتصاره على السجان، مؤكدة "وقوفنا التام إلى جانب الأسرى حتى ينالوا حريتهم بإذن الله."

وقال طارق سلمي، المتحدث باسم اللجنة الشعبية لنصرة ماهر الأخرس، "اليوم تنتصر الإرادة الفلسطينية من جديد ممثلة بماهر على السجان الصهيوني ويضاف هذا الانتصار لنضالات أسرانا وشعبنا"

وأضاف: "نهدي هذا الانتصار للأمتين العربية والإسلامية ولشعبنا الفلسطيني  وإلى كل أحرار العالم والمؤسسات التى وقفت مع ماهر"

وأشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بانتصار إرادة الأسير البطل ماهر الأخرس على السجان الصهيوني، بعد معركة إضراب أسطورية عن الطعام استمرت أكثر من مائة يوم.

وأكدت في بيان لها، أن هذا الانتصار البطولي للأسير سيظل مثار فخر واعتزاز لشعبنا وللحركة الأسيرة التي تخوض معركة مستمرة في سبيل استرداد حريتها ضد الاحتلال الصهيوني ومخابراته وأدوات قمعه الإجرامية.

ودعت الجبهة إلى ضرورة استلهام معاني التضحية والإصرار والعزيمة التي تسلح بها هذا الأسير المناضل لتعزيز نضالنا ووقوفنا إلى جانب الحركة الأسيرة التي أثبتت على الدوام في معارك الإرادات الفردية والجماعية، بأنها تقدم على الدوام الصورة الوطنية الأنصع.

وختمت الجبهة بيانها مثمنة كل حملات التضامن والإسناد الوطنية والأممية الواسعة مع الأسير البطل ماهر الأخرس طوال فترة خوضه معركة الإضراب، والتي لفتت أنظار العالم إلى حقيقة ما تعانيه الحركة الأسيرة الفلسطينية من جرائم متواصلة ترتكبها مصلحة السجون الصهيونية.

وهنأت مفوضية الأسرى بحركة فتح، الأسير ماهر الأخرس وذويه والحركة الأسيرة بهذا الانتصار الجديد، شاكرة كل الذين ساندوا وتضامنوا مع الأسير الأخرس من داخل الوطن وخارجه.

وقالت إن "الأسير ماهر الأخرس بإضرابه عن الطعام أعاد قضية الأسرى وملف الاعتقال الإداري التعسفي والغير قانوني إلى المشهد الإعلامي من جديد، مؤكدة أنها طالما استمر اسلوب وسياسة الاعتقال الإداري من قبل الاحتلال سنشهد نماذج أخرى من هذه الإضرابات."

وطالبت مفوضية الأسرى بالحركة، المعتقلين الإداريين بتوحيد جهودهم وخطواتهم للضغط على إدارة السجون وأجهزة الأمن الإسرائيلية لإغلاق هذا الملف.

وباركت لجان المقاومة في فلسطين، انتصار الاسير ماهر الاخرس على الجلاد والسجان الصهيوني بعد صموده وخوضه اضرابا عن الطعام لمدة "103" يوم" استطاع الاسير "البطل ماهر الاخرس" ان يهزم هذا السجان الصهيوني المجرم بارادته واصراره وعزيمته وصموده ويسجل في صفحات التاريخ الفلسطيني عزا ومجدا ونصرا جديدا

وقدمت لجان المقاومة بتهنئة قيادتها وامينها العام للأسير البطل "ماهر الاخرس "ولعائلته الصابرة الصامدة ولزوجته وأبنائه وكافة محبيه ولحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين وللحركة الوطنية الاسيرة ولكل جماهير الشعب الفلسطيني الابي ومقاومته الباسلة ولكل احرار العالم بهذا النصر الذي يعتبر درسا جديدا لكل المتخاذلين بان الحرية تنتزع عنوة ولا توهب من احد.

واكدت "لجان المقاومة" ان هذا الانتصار الكبير الذي حققه الاسير البطل" ماهر الاخرس" بصموده وامعائه الخاوية يثبت من جديد ان ارادة المقاومة والتحدي والصمود والثبات على المبادئ هي السبيل الوحيد هي السبيل الوحيد لتحقيق النصر على هذا العدو الفاشي وكسر عنجهيته وجبروته.

وشددت لجان المقاومة على هذا الانتصار الذي حققه الاسير" ماهر الاخرس" هو تواصل لانتصارات الحركة الوطنية الاسيرة على السجان الصهيوني المجرم

وقالت: "ندعو جماهير شعبنا وقواه الحية والفاعلة الى الاستمرار في فعاليات التضامن مع الاسرى الابطال في سجون العدو وزنازينه الفاشية مؤكدة ان نصرة الاسرى هو واجب و فرض ديني ووطني وانساني وعلى الكل الفلسطيني وضع قضيتهم على سلم اولويات قضايا شعبنا ومقاومتنا الباسلة "

وتوجهت لجان المقاومة بالتحية والاجلال لكل جماهيرنا الابية ولكل من ساند الاسير" ماهر الاخرس" وعزز صموده في السجان الصهيوني المجرم.

وقالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بيان لها: " إن الأسير ماهر الأخرس بعد 103 يومًا من الإضراب المفتوح عن الطعام، انتصر بأمعائه الخاوية وبإرادته الفولاذية على إرادة إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي وجبروتها التي رضخت لمطالبه بعدم تجديد اعتقاله الاداري في 26/11/2020   والإفراج عنه. "

وأكدت أن: " انتصار الأخرس هو انتصار للحركة الوطنية الأسيرة ولكافة أبناء شعبنا الفلسطيني ولحملات الدعم والاسناد والتضامن في الوطن وفي مخيمات اللجوء والشتات التي وقفت لجانبه وساندته طيلة فترة إضرابه الطويلة، ولعائلته التي نقلت أدق التفاصيل عن معركته البطولية معركة "الأمعاء الخاوية".

من جهتها، باركت الجبهة العربية الفلسطينية الاتفاق الذي أبرمه الأسير ماهر الأخرس مع إدارة السجون بالإفراج عنه يوم 26 نوفمبر الجاري.

وأضافت الجبهة،  أن هذا انتصار كبير للاخرس وشعبنا، معتبرة أن هذا الانتصار يمكن استثماره والبناء عليه في مواجهة سياسة الاعتقال الاداري الذي تنتهجه اسرائيل بشكل يخالف ابسط قواعد القانون الدولي.

وأضافت الجبهة إننا ونحن نهنئ الأسير ماهر الاخرس بانتصار إرادته على السجان الإسرائيلي الذي كسر بها قوة  بطش وجبروت وعنجهية السجان ، خاصة في ظل الظروف الاعتقالية الصعبة التي مر بها ، فإننا نؤكد أن معركة الأسرى ستتواصل وسيظل شعبنا يشاطر كافة الأسرى معاناتهم وصمودهم حتى يتم الإفراج عنهم جميعاً من سجون الاحتلال .

ودعت الجبهة إلى توحيد الجهد الوطني لدعم وإسناد أسرانا الأبطال واعتماد برنامج وطني يعتمد على الفعل الشعبي كأساس وتشارك فيه كافة المستويات الرسمية والشعبية والانطلاق بحملة دبلوماسية وإعلامية وقانونية لكشف انتهاكات إسرائيل بحق أسرانا الأبطال والتوجه للمحافل والمحاكم الدولية لمعاقبة إسرائيل على جرائمها وانتهاكاتها بحقهم.


بدورها، هنأت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين، الأسير ماهر الأخرس وعائلته وكل أحرار العالم بهذا النصر الاسطوري، وموعدنا القدس ان شاء الله.

واعتبرت المقاومة الشعبية في بيان وصل "أمد للإعلام" نسخة عنه، أن انتصار الأسير ماهر الأخرس كشف زيف أباطيل المؤسسة الصهيونية، في اجراءاتها الظالمة والتعسفية بحق أسرانا البواسل.

وأضافت: الأسير ماهر الأخرس عبر بكل كبرياء وشموخ وصبر وإباء عن صمود أسرانا في وجه العدو الصهيوني، داعية لتوفير الحماية العاجلة لانقاذ اسرانا في سجون العدو الذين يواجهون الظلم والبطش في سجون القهر والعذاب.

من جهته، بارك الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني فدا الاتفاق الذي أبرمه الأسير البطل ماهر الأخرس مع إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية بالإفراج عنه يوم 26 نوفمبر الجاري.

 وأضاف بسام حسونة عضو اللجنة المركزية للحزب ومسؤول ملف الأسرى لفدا، أن هذا انتصار للحركة الوطنية الأسيرة وشعبنا، معتبرة أن هذا الانتصار يمكن استثماره والبناء عليه في مواجهة سياسة الاعتقال الاداري الذي تنتهجه اسرائيل بشكل يخالف ابسط قواعد القانون الدولي.

وأضاف حسونة، إننا ونحن نهنئ الأسير ماهر الاخرس بانتصار إرادته على السجان الإسرائيلي خاصة في ظل الظروف الاعتقالية الصعبة التي مر بها، فإننا نؤكد أن معركة الأسرى ستتواصل وسيظل شعبنا يشاطر كافة الأسرى معاناتهم وصمودهم حتى يتم الإفراج عنهم جميعاً من سجون الاحتلال.

وفي نفس السياق، أيضاً ندعو إلى توحيد الجهد الوطني لدعم وإسناد أسرانا الأبطال واعتماد برنامج وطني يعتمد على الفعل الشعبي كأساس وتشارك فيه كافة المستويات الرسمية والشعبية والانطلاق بحملة دبلوماسية وإعلامية وقانونية لكشف انتهاكات إسرائيل بحق أسرانا الأبطال والتوجه للمحافل والمحاكم الدولية لمعاقبة إسرائيل على كافة جرائمها وانتهاكاتها بحقهم.

في السياق ذاته، تتقدم جبهة التحرير الفلسطينية ،من الأسير ماهر الأخرس وعائلته و جماهير الشعب الفلسطيني، والحركة الوطنية الأسيرة، بالتهنئة الحارة بمناسبة انتصاره العظيم على سجانه بعد 103 يوم من الاضراب عن الطعام والشراب احتجاجا على سياسة الاعتقال الإداري الذى عانى منه منذ وقت طويل .

وأضافت، هذا الصمود والثبات الأسطوري لأسيرنا البطل توج بالاتفاق بالإفراج عنه في 26 من الشهر الجاري .

وأكدت الجبهة، أن المعركة التي خاضها الأسير الأخرس هي واحدة من جولات المعركة المفتوحة والمستمرة مع الاحتلال الذى يخوضها أسرانا البواسل .

من جانبها، هنأت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني الأسير ماهر الأخرس بأنتصاره مطالبة بالغاء اجراء الاعتقال الادارى

ونظمت الجبهة فى قطاع غزة يوم السبت، وقفة دعم وأسناد لأسرانا  أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولى بقطاع غزة بحضورممثلى القوى الوطنية والأسلامية وممثلى لجنة الأسرى للقوى وأهالى الأسرى رفضا لسياسة الأعتقال الأدارى.

حيث هنأ ناهض شبات ممثل جبهة النضال الشعبى الفلسطينى وعضو لجنة إلأسرى للقوى الوطنية والاسلامية بقطاع غزة شعبنا الفلسطينى  بأنتصار الأسير  ماهر الاخرس في إضرابه عن الطعام لليوم الثالث بعد المئة رفضا لسياسة إعتقاله الأداري

وأضاف شبات، بأن أنتصار  الأسير ماهر الأخرس فى أضرابه عن الطعام هو لكسر الأجراءات الفاشية ضد أسرانا الأبطال من خلال نضالات الحركة الأسيرة ووقوف شعبنا بكافة أطيافه السياسية والمجتمعية في موقف موحد مع الأسري في مواجهة تغول إدارة السجون علي حقوقهم التي أنجزوها بالجوع والدم ومن خلال إنتصارهم علي جلاديهم من خلال صمودهم وثباتهم رغم القهر والظلم وجبروت الاحتلال الصهيوني
وطالب شبات  اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولى على الرغم من عجز ها  وتقاعسها فى فضح وأجبار وألزام حكومة الأحتلال الصهيونى فى الأفراج عن الأسير ماهر الأخرس المضرب عن الطعام لـ ١٠3 أيام رفضا لسياسة الأعتقال الادارى بحق أسراناط

وأضاف شبات  أن معركة الأضراب عن الطعام والتى خاضها الأسير ماهر الأخرس هى  معركة كل فلسطينى حر وشريف للخلاص من المحتل  وأن صموده فى أضرابة عن الطعام رفضا لأعتقاله الأدارى فضح سياسة المحتل وحكومة الأحتلال ومصلحة السجون الأسرائيلية وجهاز الشاباك فى ممارساتهم القمعية بحق أسرانا الأبطال.

وأكد بأن مايتعرض له أسرانا الأبطال فى سجون الأحتلال من من عمليات قتل ممنهجة بحقهم من سياسة الأهمال الطبى بحق الأسرى وعمليات القمع والتعذيب وحرمانهم من أبسط الحقوق التى كفلتها لهم كافة المواثيق والاتفاقيات الدولية يتطلب من كافة المؤسسات الدولية والحقوقية والأنسانية ومنظمة الصحة العالمية بالتدخل لأنقاذ حياة الأسري من سجون الأحتلال.

وأضاف ما تقوم به حكومة الأحتلال ومصلحة السجون من منع وسحب كافة مواد التعقيم و المنظفات من داخل السجون وازدياد الاصابات بين أسرانا من جراء انتشار وباء كورونا يتطلب تدخل عاجل من قبل المجتمع الدولى والأمم المتحدة لأنقاذ حياة الاسرى محملا حكومة الاحتلال المسىؤلية  عن حياة أسرانا الأبطال.

وطالب شبات بالغاء اجراء الأعتقال الأدارى  بحق أسرانا فى سجون الأحتلال ويعتبر  أجراء الأعتقال الأدارى  مخالف لكل الأتفاقيات والمواثيق الدولية ومطالبا محكمة الجنايات الدولية بتقديم قادة الاحتلال للمحاكمة كمجرمى حرب على ما أرتكبوه من جرائم بحق أسرانا وشعبنا الأعزل.

وأضاف شبات  بأن الهدية الأعظم التي نقدمها لأسرانا الأبطال هى انهاء الانقسام واستعادة وحدة شعبنا الوطنية.