هل تنكسر الرتابة الرسمية الفلسطينية وتعيد الروح للفعالية السياسية، التي كانت يوما سلاحا من أسلحة البقاء والرد الثوري على جرائم حرب لدولة تتجه أكثر فأكثر الى بناء نظام فاشي عنصري مستحدث!
تاريخ النشر : 2021-02-16 11:28